متنفَّس عبرَ القضبان (67) ٣١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٢٢، بقلم حسن عبادي بدأت مشواري التواصليّ مع أسرى أحرار يكتبون رغم عتمة السجون في شهر حزيران ٢٠١٩؛ تبيّن لي أنّ الكتابة خلف القضبان متنفّس للأسير، ودوّنت على صفحتي انطباعاتي الأوليّة بعد كلّ زيارة؛ عقّب الشاعر (…)
متنفَّس عبرَ القضبان (66) ٢٠ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٢٢، بقلم حسن عبادي بدأت مشواري التواصليّ مع أسرى أحرار يكتبون رغم عتمة السجون في شهر حزيران ٢٠١٩؛ تبيّن لي أنّ الكتابة خلف القضبان متنفّس للأسير، ودوّنت على صفحتي انطباعاتي الأوليّة بعد كلّ زيارة؛ عقّبت الروائيّة (…)
متنفَّس عبرَ القضبان (65) ١١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٢٢، بقلم حسن عبادي بدأت مشواري التواصليّ مع أسرى أحرار يكتبون رغم عتمة السجون في شهر حزيران ٢٠١٩؛ تبيّن لي أنّ الكتابة خلف القضبان متنفّس للأسير، ودوّنت على صفحتي انطباعاتي الأوليّة بعد كلّ زيارة؛ عقّبت الصديقة (…)
فكّر في كورونا وفي غيرك ٥ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٢٢، بقلم حسن عبادي بدأت في حزيران الفائت مشواري التواصليّ مع أسرى في غياهب سجون الاحتلال الإسرائيلي ممّن يكتبون؛ زرت أحمد وأحمد، باسم، حسام، سامر، سائد، شادي، طيون، عاصم، كريم، كميل، مروان، ناصر، هيثم، وائل ووائل، (…)
شجراوي وأفتخر ١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٢٢، بقلم حسن عبادي يصوّر كاتب "أدب الرحلات" ما صادفه من أمور وأحداث خلال سفرٍ أو رحلةٍ قام بها لأحد البلدان، يتناول معالمها، عاداتها وتقاليدها، أهلها وتاريخها، يسجّل انطباعاته ممّا شاهده هناك، أمثال السيرافي ورحلته (…)
قراءة في رواية «حارس الفنار» ٢٦ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢٢، بقلم حسن عبادي ما العمل؟ جاءت الرواية التاريخيّة لتُعبّر عن واقع تاريخيّ في خيال الروائي ليتّخذ من أحداث الماضي رافعة لإيصال رسالته بنصّ أدبيّ بعيدًا عن سرد الوقائع التاريخيّة التي تبقى مرجعيّته ويسرح بخياله (…)
كي لا تبقى وحيدًا ١٤ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢٢، بقلم حسن عبادي إذا كان لديك ماض لا يرضيك انسه الآن... لقد مضى... وتخيّل قصة جديدة. غيّر حياتك وآمن بها (باولو كويلوا) وها هو الكاتب حسن حميد في روايته "كي لا تبقى وحيدًا" يروي قصة الحرب والحياة في سوريا (…)
طقوس الكتابة خلف القضبان ٣٠ آب (أغسطس) ٢٠٢٢، بقلم حسن عبادي بدأت مشواري التواصليّ مع أسرى يكتبون خلف القضبان في شهر حزيران ٢٠١٩؛ لاهتمامي بأدب السجون والحريّة، التقيت العشرات منهم وتبيّن لي أنّ الكتابة خلف القضبان متنفّس للأسير، تجعله يحلّق ليعانق شمس (…)
متنفَّس عبرَ القضبان (64) ٢٣ آب (أغسطس) ٢٠٢٢، بقلم حسن عبادي بدأت مشواري التواصليّ مع أسرى أحرار يكتبون رغم عتمة السجون في شهر حزيران ٢٠١٩؛ تبيّن لي أنّ الكتابة خلف القضبان متنفّس للأسير، ودوّنت على صفحتي انطباعاتي الأوليّة بعد كلّ زيارة. عقّب الشاعر صلاح (…)
هل صار شرفنا هو عورتنا؟ ١٩ آب (أغسطس) ٢٠٢٢، بقلم حسن عبادي ها هو الأسير حسام زهدي شاهين يحلّق فوق القضبان ليزور عمان كما زار حيفا من قبل وتجوّل في فضاء الوطن السليب عبر كلمته وروايته "زغرودة الفنجان" ليحقّق نبوءة الإعلامي زاهي وهبي في تقديمه للرواية: (…)