ندوة «أسرى يكتبون» الرابعة ٢٢ شباط (فبراير) ٢٠٢١، بقلم حسن عبادي عقدت مساء السبت ٢٠.٠٢.٢٠٢١ في العاصمة الأردنية عمّان عبر تطبيق زوم الندوة الرابعة لمبادرة "أسرى يكتبون" التي ترعاها رابطة الكتاب الأردنيين، وخصصت لمناقشة كتاب الأسير أسامة الأشقر "للسجن مذاق آخر"، (…)
متنفَّس عبرَ القضبان «20» ١٦ شباط (فبراير) ٢٠٢١، بقلم حسن عبادي بدأت مشواري التواصليّ مع أسرى أحرار يكتبون رغم عتمة السجون في شهر حزيران ٢٠١٩؛ ودوّنت على صفحتي في الفيسبوك انطباعاتي الأوليّة؛ تعاصفنا وتثاقفنا، نعم، وجدت لقائي بهم، بأفكارهم وبكتاباتهم متنفّسًا (…)
سراج عشق خالد ١٣ شباط (فبراير) ٢٠٢١، بقلم حسن عبادي لاهتمامي بأدب السجون، بدأت بالتواصل مع أسرى خلف القضبان ويكتبون، وتيقّنتُ أنّ الكتابة خلف القضبان متنفّس للأسير، فهو من خلالها، يحلّق ويعانق شمس الحريّة؛ يُعنى أدب السجون الكلاسيكي بتصوير الحياة (…)
مسعودة... ونصر ٢ شباط (فبراير) ٢٠٢١، بقلم حسن عبادي ضمن مشروعي التواصليّ مع أسرى يكتبون، التقيت منذر مفلح صباح الأربعاء ٨ تموز ٢٠٢٠ في سجن ريمون الصحراوي، ورغم تعقيم السجّان للزجاج العازل الفاصل الذي زاده بَهَتًا وغباشة، رأيت طلّته وابتسامته من (…)
أم فراس ٢٨ كانون الثاني (يناير) ٢٠٢١، بقلم حسن عبادي سافر حسين وعائلته في رحلة إلى ألمانيا برفقه صديقه كميل وعائلته ورافقتهم أم فراس الترشيحانيّة، حماة كميل، للاستجمام والنقاهة. أقاموا أسبوعًا في قرية سياحيّة؛ سنتر بارك يُدعى Bispinger Heide؛ (…)
تحت عين القمر ١٩ كانون الثاني (يناير) ٢٠٢١، بقلم حسن عبادي تعرّفت على الأسير معتز محمد فخري عبد الله الهيموني عبر روايته "تحت عين القَمَر"(٣٠٣ صفحة، الصادرة عن الكتبة الشعبيّة ناشرون، نابلس، فلسطين)، قرّرت لقاءه ضمن مشروعي التواصليّ مع أسرى يكتبون، زرته (…)
عمّان تحتضن مبادرة أسرى يكتبون ١٩ كانون الثاني (يناير) ٢٠٢١، بقلم حسن عبادي بمبادرة نصف شهرية، تعقد مساء السبت مباشرة عبر تطبيق زوم لرابطة الكتّاب الأردنيين بالتعاون مع الاتحاد العام للأدباء والكتّاب الفلسطينيين انطلقت يوم السبت الماضي الموافق ٠٩.٠١.٢٠٢١ فعالية (أسرى (…)
هاي عليّ ١٤ كانون الثاني (يناير) ٢٠٢١، بقلم حسن عبادي كان الحجّ علي من كبار الملّاكين والمزارعين في قرى الروحة وله أراضٍ ورثها أبًا عن جد، وكان تاجرًا معروفًا للعنب في أم الشوف وقنير وخبيزة وصبارين، يشتري منتوج العنب من كروم المنطقة ويبيعه في سوق (…)
لأمثالك علاء تُرفع القبّعات ٧ كانون الثاني (يناير) ٢٠٢١، بقلم حسن عبادي شدّني ما كتبه الأسير كميل أبو حنيش (بمشاركته في ملف وليد دقة) "بينما يقلب البازيان رأسه محاولاً ملاحقة الأصوات المختلفة؛ محاولاً تحديد هوية صاحبها"! ومن خلال تواصلي مع أسرى يكتبون أبدوا اهتمامهم (…)
ما بين الكمّامة والكيلوت وكمّ الأفواه ٣١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٠، بقلم حسن عبادي تصفّحت صباح الجمعة الفائت، كعادتي مع قهوة الصباح، صحيفة "المدينة" الحيفاويّة، فوجئت بمقالة بعنوان "السمات المشتركة بين الكمامة والكلوت" للكاتب فراس حج محمد، قرأتها مثنى وثلاثًا، ومن باب الدعابة (…)