في عيدها الثمانين، تحضرني الذكريات ٢٠ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٢٢، بقلم رندة زريق صباغ خالتي بكر جدتي فايزة وجدي خليل، تكبر أمي بحوالي ثماني سنوات، كانت لهما أخت ثالثة اسمها نوال عاشقة جريدة الاتحاد (سأكتب عن ذلك لاحقاّ) وعاشقة الرسم والفن. ولدت ليلى ١/٩/١٩٤٢ وولد في نفس اليوم (…)
في يوم البنت العالمي…. ١٧ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٢٢، بقلم رندة زريق صباغ اليوم العالمي للفتاة أو اليوم العالمي للطفلة هو الاحتفال الدولي الذي أعلنته الأمم المتحدة في اليوم الحادي عشر من شهر أكتوبر/تشرين الأول من كل عام، لدعم الأولويات الأساسية من أجل حماية حقوق الفتيات (…)
عيلبون تكرّم معلميها المتقاعدين والمتوفّين.. ٤ تموز (يوليو) ٢٠٢٢، بقلم رندة زريق صباغ قم للمعلّم وفِّهِ التّبجيلا قام المجلس المحلي عيلبون بتنظيم حفل تكريم لكل معلّمي القرية منذ العودة من التهجير حتى اليوم، شمل هذا التكريم الكريم كل المعلّمين المتقاعدين والمتوفين من أبناء القرية (…)
أسبوع ترقّب في كييف ١٩ شباط (فبراير) ٢٠٢٢، بقلم رندة زريق صباغ ساد جو من القلق والترقب علينا جميعًا في كييف خلال الاسبوع المنصرم، حيث وصلتنا الكثير من التحذيرات والمطالبة للعودة الى البلاد خوفًا من اندلاع غزو روسيا لأوكرانيا الذي سيؤدي لا محالة لاندلاع حرب (…)
رندة الكاميليا ٢٤ كانون الثاني (يناير) ٢٠٢٢، بقلم رندة زريق صباغ إلى أمي في عيدها الثاني بعد السبعين كنت أبحث عن كتاب أطالعه بين مئات في مكتبة أبي، وقعت عيني، يدي واختياري يومها على رواية (غادة الكاميليا) ترجمة الأديب والشاعر المصري مصطفى لطفي المنفلوطي والتي (…)
مش حلوة بحقّك أستاذ ياسر ٥ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٢١، بقلم رندة زريق صباغ توسّمت خيراً كما معظمكم لعودة ياسر العظمة الى الشاشة بعد انقطاع ثماني سنوات، فلنق تسع، فموسمه الأخير من سلسلة مرايا عام ٢٠١٣ والتي أنتجها في الجزائر نظراً للأوضاع في سوريا كان ضعيفا بسبب ضيق (…)
بين عيلبون وطرعان، حيفا والساخنة يكمن الولاء ٢ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٢١، بقلم رندة زريق صباغ ثلاثة أشهر بالتمام والكمال... ثلاثة أشهر وقلمي لا ينجح في تحويل فرحة قلبي لمقالة أو قصة... فالكلمات لا تسعفني، ولغة ضادنا باتت صغيرة أمام كل هذا الفخر وكل هذه الأصالة التي أكدّت من جديد أن (…)
لروحك السّلام جمال سيّد أحمد، لروحك السّلام فضل نعيم زريق ٩ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٢١، بقلم رندة زريق صباغ "لكل امرئ من اسمه نصيب" .... مقولة أثبتت صحّتها كثيراِ من الأحيان في حين لم ينجح بعضهم في تحقيقها، لفقيدنا الغالي الأستاذ جمال، من اسمه أكثر من ذلك بكثير، فقد جمع بين جمال القلب والقالب، بين جمال (…)
ما أصغرنا أمامكم ١٨ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢١، بقلم رندة زريق صباغ أقف خجولة -اليوم تحديداً- أمام هدايا محبة وطيب أخلاق الأصدقاء من خير بلادنا … خجولة أمام ما اعتبرته عادياً ومفهوماً ضمناّ أقف خجولة أمام:- زيتون وتين عيلبون رطب وموز أريحا تفاح وعسل الجولان (…)
عذراً جورج قنازع وعذرا فضل زريق ٢٣ حزيران (يونيو) ٢٠٢١، بقلم رندة زريق صباغ "أهديك رسمي هذا رمزاً لصداقتنا والوداد، ولتبقى ذكرى حية لعهد الحياة المدرسية، تلك الحياة اليانعة العذبة التي كانت ترفل بأثواب العز والهناء". (صديقك فضل زريق ٢٢/٦/٥٩). هذا ما دوّنه والدي بخطّه (…)