رواء الجصاني

باحث عراقي
إرسال مشاركة

في ربوع بلاد الرافدين، وعنها.. ذكريات واحداث (4/4)

٢٤ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٨، بقلم رواء الجصاني

مع طول فترة الاغتراب، يشتد الاستذكار، ويسخن الحنين لمرابع الطفولة والصبا والشباب وما يلحق بذلك من فترات زمنية.. هكذا يتخيل، بل ويعيش صاحبنا المتغرب/ المنفي/ المهاجر لبلاد التشيك منذ اربعين عاما (…)

في ربوع بلاد الرافدين، وعنها.. ذكريات واحداث (3/4)

٢٠ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٨، بقلم رواء الجصاني

مع طول فترة الاغتراب، يشتد الاستذكار، ويلتهب الحنين لمرابع الطفولة والصبا والشباب وما يلحق بذلك من فترات زمنية، وما بينها.. هكذا يتخيل، بل ويعيش صاحبنا المتغرب/ المنفي/ المهاجر لبلاد التشيك منذ (…)

في ربوع بلاد الرافدين، وعنها.. ذكريات واحداث (2/4)

١٧ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٨، بقلم رواء الجصاني

مع طول فترة الاغتراب، يحتد الاستذكار، ويفيض الحنين لمرابع الطفولة والصبا والشباب وما يلحق بذلك من فترات زمنية.. وهكذا يعيش صاحبنا المتغرب/ المنفي/ المهاجر لبلاد التشيك منذ اربعين عاما بالتمام (…)

في ربوع بلاد الرافدين، وعنها.. ذكريات واحداث

١٤ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٨، بقلم رواء الجصاني

مع طول فترة الاغتراب، يشتد الاستذكار، ويسخن الحنين لمرابع الطفولة والصبا والشباب وما يلحق بذلك من فترات زمنية.. هكذا يتخيل، بل ويعيش صاحبنا المتغرب/ المنفي/ المهاجر لبلاد التشيك منذ اربعين عاما (…)

بعض حديث عن شؤون الكتب والمكتبات 2/2

١٧ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٨، بقلم رواء الجصاني

... ويحل الان حديث (فلان) عن بعض شؤون الكتب والمكتبات في براغ، التي يعيش في رحابها منذ اربعين عاما، وفيها أسس مكتبته الجديدة مبتدئا من الصفر.. ثم وفر كتاب من هنا وآخر من هناك، واشترى عدد آخر من (…)

بعض حديث عن شؤون الكتب والمكتبات 1/2

١٥ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٨، بقلم رواء الجصاني

والولع بالكتب والقراءة والكتابة داء (!) يصيب الكثيرين ومنهم (فلان) صاحب هذه السطور، فأدمن عليه - وما برح - منذ نحو ستين عاما، وترافق معه بمديات واشكال متباينة طبعا، و حتى الساعة، ومؤكد حتى حيان (…)

هكذا، ولهذا... آمن الجواهري بالأمام الحسين

٢٠ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٨، بقلم رواء الجصاني

ها نحن نستعيد مرة اخرى في قراءة قديمة – جديدة، عينية الجواهري، الجدلية- الفريدة، في شموخ واباء الامام الحسين، وثورته وتضحياته، مستذكرين في هذا المنحى ما كان الشاعر الخالد يقوله في مجالس وحوارات (…)


الأعلى