الاحتجاجات المطلبية في العراق، وحولها ٦ آب (أغسطس) ٢٠١٨، بقلم رواء الجصاني بعد تداخل الاوراق والاراء، واختلاطها، صار الامر عسيراً، بل وأكثر، على المراقبين - وأحسب أني منهم - لفهم ما جرى ويجري في البلاد، ومحاولة التوصل لما قد يفيد في منع المزيد من الارتباك والتعقيد (…)
الخالد ستبقـى، ويَفنى نيّـزكٌ وشِهـابُ ٢٩ تموز (يوليو) ٢٠١٨، بقلم رواء الجصاني قبل واحد وعشرين عاماُ، وفي وصبيحة الأحد، السابع والعشرين من تموز عام الفٍ وتسعمئة وسبعة وتسعين، تحديداً، استنفرت وكالات أنباء ومراسلون وقنوات فضائية وغيرها من وسائل اعلام، لتبث خبراً هادراً، (…)
أحدثكم عن: نضال وصفي طاهر.. أمرأة من العراق ٢١ تموز (يوليو) ٢٠١٨، بقلم رواء الجصاني ها نحن مرغمين تحت وطأة الموت، الذي ما برح ذئبهُ اللئيم يطاردنا اينما حططنا وارتحلنا، نودع أمرأة من العراق، ومن اسمها نبتدئ، وفيه ما فيه لوحده، من معانٍ بيّنات، والكتاب يعرف من عنوانه، والاسم هو: (…)
محطات من تاريخ عراقي، في ذاكرة براغ ٩ تموز (يوليو) ٢٠١٨، بقلم رواء الجصاني في جهد بأتجاه التوثيق للتاريخ العراقي، العريق والبارز في براغ، نشرنا قبل عشرة اعوام تماما، مادة على تلك الطريق وذلك في مواقع اعلامية، وصحف وغيرها، تحت عنوان "تاريخ عراقي في ذاكرة براغ" أستقطبت – (…)
الجواهـــري،عن ثقافة، ومثقفي التنوير.. والتضليل ١٤ حزيران (يونيو) ٢٠١٨، بقلم رواء الجصاني في زحمة، وتشابك القضايا والمشاكل، بل والمآسي، التي احاطت وتحيط بالبلاد العراقية، وما يرتبط بها، خارجيا، برزت وتبرز أكثر فأكثر موضوعة دور المثقفين ومهامهم، التنويرية، وكذلك التضليلية، بشأن تلك (…)
الجواهـــري،عن ثقافة، ومثقفي التنوير.. والتضليل ٨ حزيران (يونيو) ٢٠١٨، بقلم رواء الجصاني في زحمة، وتشابك القضايا والمشاكل، بل والمآسي، التي احاطت وتحيط بالبلاد العراقية، وما يرتبط بها، خارجيا، برزت وتبرز أكثر فأكثر موضوعة دور المثقفين ومهامهم، التنويرية، وكذلك التضليلية، بشأن تلك (…)
الجواهري يؤرخُ لبعضِ سيرتهِ... شعرا ٢٣ أيار (مايو) ٢٠١٨، بقلم رواء الجصاني من قصائد الجواهري المتميزة، دالية "أزحْ عن صدركَ الزبدا" التي القى قسما منها بمدينة النجف العراقية، عام ١٩٧٥ في حفل مهيب اقامته له هناك الرابطة الادبية، بمناسبة منحه جائزة(لوتس) من اتحاد كتاب (…)
محطات في سيرة فرات الجواهري.. وحياته ٩ أيار (مايو) ٢٠١٨، بقلم رواء الجصاني وفرات الجواهري، هو النجل الأول للشاعر الخالد محمد مهدي الجواهري، بعد ابنته البكر أميرة.. ولد ببغداد بتاريخ ١٩٣٠.٥.٨ وتعلم وأقام، وعمل فيها، كما رحل، عام ١٩٩٦.. وعُـرف عن فرات شغفه في الادب (…)
الجواهـريّ، يصمتُ مدوياً.. ويتصدى! ٣٠ نيسان (أبريل) ٢٠١٨، بقلم رواء الجصاني على امتداد تاريخه المديد، أتخـذ الجواهري (محمد مهدي:١٨٩٨-١٩٩٧) مواقف المجابهة، والتصدي والتنوير، لحالات وظواهر اجتماعية وثقافية وسياسية، كان بعضها غايةً في التشدد والمصارحة والصراحة، وقد تحملّ، (…)
مثقفونَ بكاؤون وندّابـونَ، بلا نَظير! ٢٣ نيسان (أبريل) ٢٠١٨، بقلم رواء الجصاني والمثقفون الندابون، والبكاؤون في العراق، - دعوا عنكم الشتامين- متنوعون، ومتباينون، منهم السياسيون والدينيون والاجتماعيون والأكاديميون، ومابين اوئك وهؤلاء كثير متعدد.. وكم مشيّنا على نهجهم، وبينهم، (…)