
ظـــــــلالي الحالمــــــة

يا ِظلالي قدْ َمشيْنا رغم َ أحقاد ِ الليالي نحو َ فجْـر ٍ صار َ ِذكـْرى في السّويْـعات ِ الـَخوالي ياحياتي دون َ َجدوى َنزْرَع ُ الرّيْحان َ في َرحْـم ِ المُـحال ِ ِ وانتظرنا الماء َ ، لكن هل سيأتي ِمنْ ينابيع الخيال ِ ؟! هل سيجري في ثرى الزّهر ِ الوليد (...)