نساء بروائح واطعمه ٢٧ نيسان (أبريل) ٢٠١٥، بقلم زياد يوسف صيدم امرأة برائحة الشك : ارتعدت فرائصها هلعا، جلدت سياط هواجسها ظهره ! **** طيور حالمة، استقرت في (…)
مَزاج ٢٧ حزيران (يونيو) ٢٠١٤، بقلم زياد يوسف صيدم مَزاج يتقلب مزاجها بين ساعة وأخرى .. يمكث واجما كأبله .. ويذوى خافقه خائبا ..فيستعد عقله (…)
ثلاثة ومضات معنونة ٦ حزيران (يونيو) ٢٠١٤، بقلم زياد يوسف صيدم على أمل: يأمل فى ترك بعض من ذكرى بين يديها قبل الرحيل..فقد تنشق من بين أناملها ورده !! نحس: (…)
حواس تائهة ٢١ أيار (مايو) ٢٠١٤، بقلم زياد يوسف صيدم ما ان وصل نهاية جريانه..والتحم بطريق الساحل الجميل.. وبدا له الازرق صافيا منعشا..هذا المتنفس (…)
ما قبل الوداع ٤ آذار (مارس) ٢٠١٤، بقلم زياد يوسف صيدم أيام صعبه تفصلهما على خاتمة طال انتظارها .. همس يوشوش صدفة قلبه المختنقة بدخانها الاسود الكثيف (…)
ثلاثة ومضات معنونة ١٤ شباط (فبراير) ٢٠١٤، بقلم زياد يوسف صيدم طوفان: تحس بالوحدة ..تعصف بها رياح الشوق والحنين ..تحيل السكون الى طوفان من عشق..فيجتاح رتابة (…)
عيون ٣ شباط (فبراير) ٢٠١٤، بقلم زياد يوسف صيدم تراءى له بريق حزن ورجاء فى عينيها الكحيلتين..احس برذاذ الأمل واشراقات من ضوء كانا يتسللان عبر (…)
انتقام ٤ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٤، بقلم زياد يوسف صيدم بيديها كسرته أمام عينيه ... فسقط قلبه على الارض فتافيت مهشمة!! أغلق بابا تكاد تدخله ريح صفراء (…)
فيضان مرعب ٢٣ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٣، بقلم زياد يوسف صيدم فى الاونة الاخيرة تراجع استماع الناس لجهاز الراديو.. لكن مع انعدام التيار الكهربائى المتواصل (…)
حرمان ٩ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٣، بقلم زياد يوسف صيدم في ظلال قمري المنير الوضاء.. تقافزت الأرواح تواقة مغرمة ..تداعب فراشات الضوء.. ترتدي حلتها (…)