رباب المتون.. ٢٤ تموز (يوليو) ٢٠١٨، بقلم عادل القرين العشق ماء، فمن يروي أقداحه؟! يُأرجح قُبلة بين حاء وباء، ولم تستقر في حساب النتيجة! على مرمىً (...)
ما يحدث في «الفواتح» بين الحقيقة والسيناريو! ١٦ تموز (يوليو) ٢٠١٨، بقلم عادل القرين مات الشاب وأحدث هزة شعورية على أهله، فاعتلى أحد رجال الدين منبر المأتم، وزجر العوام بعدم (...)
مُناجاة الذات للضمير ٤ حزيران (يونيو) ٢٠١٨، بقلم عادل القرين بداية في هذه المقالة دعونا نُعرّف ما هو الوعي؟ فالوعي بالنسبة لي على أقل تقديرٍ هو: مرحلة (...)
أبالعواطف نسير، أم بالعقل نستشير؟! ٣٠ أيار (مايو) ٢٠١٨، بقلم عادل القرين أربعة عقودٍ مضت، وقد خط المشيب آثاره، وشق النضج أنهاره، وباتت علامات الاستفهام والتعجب تتطاير (...)
حصير المعاني ١٦ أيار (مايو) ٢٠١٨، بقلم عادل القرين أُخبئ بوح الماء في فمي، وفوق رضاب الروح يسكننا غزل. أتبختر بالصُبح غير مُبالٍّ، فما حال من (...)
صخب الحال.. ٢٩ نيسان (أبريل) ٢٠١٨، بقلم عادل القرين كثيراً ما أسأل نفسي: لماذا أصحاب الثقافة والفكر لا يطبعون ما يكتبون على حسابهم الخاص؟! هل لا (...)
الحياة مسرحية! ١٨ آذار (مارس) ٢٠١٨، بقلم عادل القرين أيُّ حياةٍ هذه التي تُشكل أعمارنا، وأنّى للخُطى بكتابة إنسانيتنا؟! حقيقة ما جعلني أكتب هذه (...)
إلى كل أُمٍ مع التحية.. ٣ آذار (مارس) ٢٠١٨، بقلم عادل القرين أيُّ كلامٍ يختزل مسمى الأُم، وأيُّ معنىً يليق بجمالها؟ ذلك استفهام يحدد كم مقدار عُمرنا (...)
دلل طفلك بالاحترام والتقدير ٣٠ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٧، بقلم عادل القرين لقد أوجدنا الله فـي هذه الدنيا بالأخلاق الحميدة والصفات السديدة، فقد باهى بنا الله عز وجل فـي (...)
اختلاق الوهم! ٢٨ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٧، بقلم عادل القرين كلما كبرنا اشتقنا لماضينا المترف بالبساطة والطيبة بين أُناسٍ جُلَّ كلامهم بركة، فكيف تكون (...)