ما هو السر وراء التوفيق؟ ١٩ آب (أغسطس) ٢٠٢٤، بقلم عبد العزيز آل زايد لماذا البعض موفَّقون ومحظوظون في حياتهم والآخرون تعيسون فاشلون؟ أعرفُ شخصًا مغرمًا بفتح المشاريع، ولكن مع شديد الأسف، لا يضع يده في مشروع إلا وأصبح ذلك المشروع فاشلًا، فاشلًا بامتياز، هذه هي (…)
قَدِم نسختكَ المثلى ١٥ آب (أغسطس) ٢٠٢٤، بقلم عبد العزيز آل زايد لكل فرد شخصيته الخاصّة به، ليس على مستوى بصمات العين والأصابع فحسب، بل على مستوى ذاته وكيانه كله، لكل واحد فينا منجمه الخاصّ وسحرٌ يُفَرده عن غيره، فإذا أردت خلق شخصيتك المؤثرة، لا تتصنع وكن على (…)
المشي عكس عقارب الساعة ١٢ آب (أغسطس) ٢٠٢٤، بقلم عبد العزيز آل زايد هل تساءلت يومًا: لماذا تسير عقارب الساعة من اليسار إلى اليمين؟، هذا السؤال استوقفني حين كنت طفلًا، وقلت: لماذا لا يكون العكس؟، الحديث ليس عن الساعة وأشراطها ولا عن عقاربها، الحديث عن فوائد المشي (…)
انتبه أمامك مفترق طرق!! ٢٥ تموز (يوليو) ٢٠٢٤، بقلم عبد العزيز آل زايد هل سلكت يومًا طريقًا بالخطأ؟، أرجو أن تسمع تجربتي، كان الظرف الجوي سيئًا، وكنت أسير بالسيارة في طريق بالكاد أبصر الذي أمامي، وبسبب سوء الأحوال الجوية، سلكت الطريق الخطأ، وهذا ما أتعبني غاية التعب. (…)
كيف أكون مربيًا ناجحًا؟ ١٤ تموز (يوليو) ٢٠٢٤، بقلم عبد العزيز آل زايد إنّ أهم أمنية لدى الآباء والأمهات أن يكون أبنائهم صالحين وناجحين، وجميع الأسر تحتاج لمربي ناجح، حتى أسر الملوك وأبناء الملوك، فهل فكرنا في تطوير المستوى التربوي؟، أم اقتصرنا على ما نحن عليه وكفى؟. (…)
ادعموا كتب الأطفال ١ تموز (يوليو) ٢٠٢٤، بقلم عبد العزيز آل زايد هل توجد أبوة اعتباريّة في هذا العالم؟، بلاشك هناك أثرياء خيرين، يحتاجون للنصح وطرح الأفكار النيرة، من جملة تلك الأفكار، دعم كتب الأطفال، فالإنسان تتشكل شخصيته بنسبة كبيرة في طفولته المبكرة، لهذا (…)
ارتقب ما بين كافٍ ونون ٢٣ حزيران (يونيو) ٢٠٢٤، بقلم عبد العزيز آل زايد ليس دائمًا بيدك تحقيق المعجزات، ليس بيدك دائمًا الوصول إلى الهدف بشكل مستدام، هناك لغز في هذه الحياة، إجابته غيبيّة، خلف سحائب الأمل سيقع أمر وشيك، خلف غمائم ملبدة ستفاجئك السماء، بعد لحظات من (…)
العيد بعيون الشعراء ٢٣ حزيران (يونيو) ٢٠٢٤، بقلم عبد العزيز آل زايد كلما مر علينا العيد، كرر الناس ما قاله المتنبي: "عيد بأية حال عدت يا عيدُ"، وكأنّ قصائد العيد اختزلها المتنبي في بيتٍ من القصيد، فأتساءل: "ما يقول الشعراء في العيد؟"، هنا انبثقت الفكرة أن أبحر (…)
لطفًا.. اتخذ لك رصيفًا ١٨ أيار (مايو) ٢٠٢٤، بقلم عبد العزيز آل زايد هل اعتدت المشي فوق رصيف؟، ربما قال بعضكم: نعم، حسنًا هذا لا يكفي، هل اعتدت المشي فوق رصيف تتدلى من فوقه كثافة أغصان وارفة الظلال؟، حتى وإن قال بعض البعض: نعم، سأقول: هذا لا يكفي، لأنك تحتاج لأمور (…)
متلازمة ظهر البعير ١٨ نيسان (أبريل) ٢٠٢٤، بقلم عبد العزيز آل زايد كلنا يعيش لهدف، فهناك من يعيش ليأكل، وهنا من يأكل ليعيش، وهناك من يعيش ليحقق أهداف سامية نبيلة، وفق ما تشير له بوصلة القيم، التي تشدد عليها جميع الديانات، من أجل تعمير الأرض، وحتى يتم تفعيل هذه (…)