قصة محمود ١١ آب (أغسطس)، بقلم عبد الرزاق مربح ما هذه الجلبة التي كسرت سكينة القرية؟ أيُّ وافدٍ غريبٍ حلَّ بيننا، وأيُّ ريحٍ هبّت لتقلب رتابة الأيام؟ ومن تلك الصهباء، بملامحها التي تشعّ نورًا، ترتدي تنورة مطرزة بألوان الفرح، تمشي كأنها نسمة (…)
غصة لا تختفي ١٣ حزيران (يونيو)، بقلم عبد الرزاق مربح في صيف لا يُذكر منه سوى الغبار والحر، كان معمر بن الحاج الطيب قد غادر مضارب أهله نحو مضارب أصهاره، في مشهد بدا له، رغم بساطته، وكأنه عبور نحو الهاوية. امتطى فرسه وحمل بندقيته "فوشي"، لا لأنه يتوقع (…)