ولقد قطفتكِ ٦ آذار (مارس) ٢٠١٢، بقلم عبد الستار نور علي هذا قد جناه عليَّ عشقى طاعناً قلبي بنصلٍ منْ ضياءٍ نبضُهُ بينَ القصائدِ مُستباحْ فأنا الشهيدُ برعشةِ العطر الشذيِّ وبالرحيقِ العذبِ منْ شفتينِ
الشاعر العاشق ٨ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١١، بقلم عبد الستار نور علي لا يزالُ العشقُ منْ منهلكَ العذبِ يُساقي فيضَ شِعركْ وفيوضُ الروحِ في سُكْرٍ وإشراقٍ ومنْ نشوةِ خمرِكْ وحبيبُ الروحِ غافٍ فوق زندِ الحرفِ قد اسلمَ عينيهِ إلى زورقِ نهرِكْ هامَ مسحوراً بماءِ الوردِ (…)
مدينة العطور والدماء ٢٩ أيلول (سبتمبر) ٢٠١١، بقلم عبد الستار نور علي كُتبتْ القصيدة في نيسان عام ١٩٧٣ في حادث اغتيال القادة الفلسطينيين الثلاثة ، وهم الشاعر كمال ناصر وكمال عدوان وأبو يوسف النجار ببيروت في ١٠/٤/١٩٧٣ على يد فرقة كوماندوس اسرائيلية بقيادة ايهود باراك (…)
الرواية الأولى ٢٣ أيلول (سبتمبر) ٢٠١١، بقلم عبد الستار نور علي (القصيدة كُتبتْ عام ١٩٧١ ونُشرت حينها في مجلة الثقافة للمرحوم الدكتور صلاح خالص) وفي صمتٍ طويتُ البحرَ في عيني وفي صمتٍ حملْتُ البيدَ في قلبي سرايا نحو هاجرة الهوى ، رُحتُ أصلّي أرفعُ الراياتِ (…)
بيني وبين الشاعر سعود الأسدي «3» ٢٩ آب (أغسطس) ٢٠١١، بقلم عبد الستار نور علي يا رياضَ الشعرِ أطلِقْ طائرَ الإلهامِ سحرا أنتَ مَنْ يملأُ دِنّي خمرةً تُسكرُ سُكرا فتردُّ الروحُ فينا عذبةً تنزفُ عطرا
ثرثرة غير فارغة ٢٤ تموز (يوليو) ٢٠١١، بقلم عبد الستار نور علي (نصٌّ على حافة النصّ) واحد + واحد = واحد = توحُّد، اتقاد، ذوبان، انفتاح ، انشراح، سياحة سياحة روحية على عربة أبوللو عربة أبوللو لا المركبة الفضائية واحد + واحد = اختراق أحببْتُ فيهِ (…)
ولّى الشبابُ!؟ فلا! ٢١ تموز (يوليو) ٢٠١١، بقلم عبد الستار نور علي إلى الشاعر الكبير يحيى السماوي مازلتَ في وَهَجِ الشبابِ الألمعا قلبٌ تحرّقَ في الهيامِ فأبدعـا ما العمرُ إلا في الكتابِ مُسجّلٌ ودمُ الشبابِ يظلُّ فينا المنبعـا ولّى الشبابُ ؟! فلا، وحقِّ (…)
اللصوص ٥ تموز (يوليو) ٢٠١١، بقلم عبد الستار نور علي الى الشاعر سامي العامري معارضةً لقصيدته "عباب السراب": فها تنهالُ ضرباً، أنتَ حربُ على مرضٍ ويعجزُ فيهِ طبُّ سوى قولٍ بفصلٍ أنتَ منهُ شـرارٌ، لا يدانيهِ مَهـبُّ بلادي قد حوتْ خيراتِ ربّي يعيثُ (…)
بيني وبين الشاعر الفلسطيني سعود الأسدي ١٣ حزيران (يونيو) ٢٠١١، بقلم عبد الستار نور علي وأنا أقول لكل غانيةٍ سمتْ نفسي وقلبي بالغرام فِداكِ وأراك َيا (ستّارُ) مثلي في الهوى ولأنـت رأس عصابـــةِ الفُتّـاكِ
القصور الرئاسية تتداعى ٣٠ أيار (مايو) ٢٠١١، بقلم عبد الستار نور علي القصور الرئاسيةُ تتداعى تحتَ مطرقةِ العصافير زقزقة العصافير تنقّرُ الأسوارَ فتهدّمها الأفواه الفاغرةُ أصواتها تقرع الطبولَ طبولَ اللاعنف في العنفِ تصمتُ القناديلُ وتقفلُ نوافذَها تُحبَسُ (…)