وطني، يا مرفأ الأحزان! ٤ حزيران (يونيو) ٢٠٠٧، بقلم علي القاسمي قال لي أبي وهو يودّعني في مطار بيروت: " ستعبر إلى الضفة الأخرى، يا بُنيّ..." ثم سكت فجأة (...)
أُحاديّ القَرْن في الحديقة ١ حزيران (يونيو) ٢٠٠٧، ، ترجمها إلى العربية:علي القاسمي نشأ الكاتب الأمريكيّ جيمس ثيربر (١٨٩٤ ـ ١٩٦١م) في مدينة كولومبس في ولاية أوهايو، ودرس في (...)
موعد في كراتشي ١٣ أيار (مايو) ٢٠٠٧، بقلم علي القاسمي في أواخر الثمانينيّات تبنَّت أربع منظَّمات دوليّة ـ بدعمٍ من بعض الدول الكبرى ـ حركة تربويّة (...)
لقد سقاني القهوة ١٠ أيار (مايو) ٢٠٠٧، بقلم علي القاسمي كان والدي رجلاً مؤمناً صالحاً. يعود من عمله في المساء إلى البيت ليغمر أهله بعطفه ويتفقّد (...)
بطن البقرة لخيري شلبي ٧ أيار (مايو) ٢٠٠٧، بقلم علي القاسمي فذلكة: أزعمُ، في هذه المقالة، أنّ كاتباً عربياً استطاع، أخيراً، أن يكتب الرواية الجغرافية (...)
حياة سابقة ٤ أيار (مايو) ٢٠٠٧، بقلم علي القاسمي توقَّفت الطائرة التي كنتُ على متنها في مطار نيودلهي، وهي في طريقها من كوالالمبور إلى لندن. (...)
اللغة العربية وخطر الانقراض ٢٥ نيسان (أبريل) ٢٠٠٧، بقلم علي القاسمي نظّم المجلس العربي للطفولة والتنمية مؤتمراً عالمياً حول " لغة الطفل العربي في عصر العولمة" في (...)
الكاتب الكبير ٤ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم علي القاسمي بشعور من البهجة والانشراح وبكثير من الرضا والارتياح، اطّلع معالي المدير العام للشركة الوطنيّة (...)
مقاربات في الحوار والمواطنة ومجتمع المعرفة ٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم علي القاسمي – المواطنة انتماء فكري وقانوني إلى الدولة، وليس عرقياً أو دينياً أو مذهبياً. العالم العربي لم (...)
المجابهة ٣١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٦، بقلم علي القاسمي دخلتْ منظِّفةُ المنزل عليَّ في مكتبي في الطابق العلوي، دون أن تطرق الباب، وقد ارتعدت فرائصهاً، (...)