الجلسة الثالثة عشرة لندوة "نص الليلة" ٢٠ آب (أغسطس) ٢٠١٤، بقلم فراس حج محمد وقفة مع قصيدة (الوقتُ أنتِ) لـ "فراس حج محمد" النص: الوقتُ أنْتِ! هكذا ناضجة هي! لا (...)
تلك الشاعرة اللطيفة! ١٨ آب (أغسطس) ٢٠١٤، بقلم فراس حج محمد اليوم: الثلاثاء، التاريخ: ١٢-٨-٢٠١٤، الوقت: الثالثة بعد الظهر، المدينة: رام الله. التقينا على (...)
الشاعر أبو فراس الحمداني شهيد على أرض غزة! ١١ آب (أغسطس) ٢٠١٤، بقلم فراس حج محمد إمارة حلب الإسلامية في عهد الأسرة الحمدانية، كانت تضطلع بدور جهادي عظيم في ظل محيط إسلامي (...)
رحلة البحث عن الملايين! ٨ آب (أغسطس) ٢٠١٤، بقلم فراس حج محمد أيها الناسُ تفكروا، وانظروا لتروا أننا جميعا قد وقعنا في ورطة، وورطة كبيرة! فمنذ أن أطلقت (...)
من رسائل القراء! ٢ آب (أغسطس) ٢٠١٤، بقلم فراس حج محمد هل كتابة الشعر الرومانسي في ظل الحرب عيشٌ في كوكبٍ وحدي؟ جاء عتاب بعض القراء مستهجنا؛ إذ (...)
إلى امرأة لا تحسن القراءة! ٢ آب (أغسطس) ٢٠١٤، بقلم فراس حج محمد امرأة تغتالني بسطر عفوي، تدعي حبّ غزة، ومناصرة أهل غزة، تستكثر عليّ أن أعيش طبيعيا في ظل (...)
هو الصبر لا منجاة منه! ٢٦ تموز (يوليو) ٢٠١٤، بقلم فراس حج محمد اليوم: الجمعة، والشهر رمضان، والتاريخ: ٢٥-٧- ٢٠١٤، السابع والعشرون من الشهر الكريم- ١٤٣٥هـ ، (...)
غزة ومحظور البكاء المرّ! ٢٤ تموز (يوليو) ٢٠١٤، بقلم فراس حج محمد تغرق غزة بالدم، ولكنها لن توقع أحبابها في مصيدة البكاء المر، فمن يعرف غزة حق المعرفة لن يبكيَ (...)
لوميني أنا! ٢٠ تموز (يوليو) ٢٠١٤، بقلم فراس حج محمد أنا لا أخسرُ شيئاً غيرَ نفسي! ونفسي هذه أوصافها: تافهةٌ مجنونةٌ محروقةٌ دوما ذليلةّ فعلا (...)
في النقد والنقاد الكبار ٢٠ تموز (يوليو) ٢٠١٤، بقلم فراس حج محمد من مستعدٌّ من النقاد (الكبار) أن ينفق (مبلغا زهيدا) ليتواضع ويشتريَ كتابا لكاتب جديد؟ هل سيخسر (...)