
نَظَرِيَّةُ النَّصِّيَّةِ الْعَرُوضِيَّةِ: قَانُونُ الْجُمْلَةِ

إن الإنكارَ والإثبات اللَّذَيْنِ تدور عليهما فِقَرُ فصول القصائد، هما وَجْهَا الفائدة التي لا تُسْتَفاد إلا من الجُمْلة النَّحْوية؛ إذ إنها مُرَكَّب لُغَويٌّ مِنْ عُنْصُرَيْنِ مُتَكَامِلَيْنِ: (…)