محمد جمال صقر

الدكتور محمد جمال: أكاديمي وناقد أدبي مصري
إرسال مشاركة

تَنْبِيهَاتٌ عَلَى مَسَائِلَ عِلْمِيَّةٍ جَدِيرَةٍ بِالْبَحْثِ

٢٥ شباط (فبراير) ٢٠١٣، بقلم محمد جمال صقر

١٧ العلاقات النحوية بين البيان والعي روينا عن محمود محمد شاكر أستاذنا الكاتب الأديب الفذ -رحمه الله!- أن البيان مجتمع الاستبانة والإبانة معا، والعِيّ ضد البيان؛ فهو من ثم مجتمع العجز عن (…)

فِي مَقَامِ الِاسْتِمَاعِ وَالتَّحَدُّثِ=2

٢٢ شباط (فبراير) ٢٠١٣، بقلم محمد جمال صقر

أَسْئِلَةُ الِاسْتِمَاعِ وَالتَّحَدُّثِ ينبغي ألا يجوز العبث بين الاستماع والتحدث، إلا على الغَفَلَة الهازلين، فأما العاقلون الجادون فمشغولون بتحديد رسالة الكلام المستمع إليه المتحدث به، داخل (…)

فِي وَدَاعِ الْأُسْتَاذِ فَاضِلْ السَّامَرَّائِيّْ

٢٥ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٢، بقلم محمد جمال صقر

يجري الآن قسم اللغة العربية وآدابها من كلية الآداب والعلوم الاجتماعية بجامعة السلطان قابوس، على استزارة أحد كبار علماء اللغة والأدب والنقد كل فصل، حرصا على نشاط القسم الفني والعلمي، وقد كان زائرنا (…)

الْعِلْمُ وَالْفَنُّ بَيْنَ التَّعَلُّمِ وَالتَّعْلِيمِ

١٠ آذار (مارس) ٢٠١٢، بقلم محمد جمال صقر

ما أكثر مَنْ يَدَّعون علم شيء، فإذا سألتهم أن يُعَرِّفوه قالوا: علم الشيء هو معرفة حقيقة ماهِيَّتِه. فإذا ذهبت تستزيدهم زادوك حقيقة، ثم ذكروا حقيقة أخرى فزادوك من غير أن تستزيدهم، ثم ذكروا ثالثة (…)

كَيْفَ تَدْعُو إِلَى الْقِرَانِ أَدِيبًا

٢٢ شباط (فبراير) ٢٠١٢، بقلم محمد جمال صقر

دعاني الأستاذ محمود زكي تلميذي النجيب، إلى عقد قرانه بمسجد الرحمن الرحيم من القاهرة الفاخرة أمس الجمعة (٢٤/٣/١٤٣٣هـ=١٧/٢/٢٠١٢م)، فإذا جامع حديث بديع فخم! صلينا المغرب، ثم نزلنا إلى قاعة العقد، (…)

إلى كل الرائعين الذين تتأخر أمانيهم

٣١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١١، بقلم محمد جمال صقر

شتم رجل أحد الصالحين.. فالتفت الصالح إلى الرجل وقال له: هي صحيفتك فاملأها بما شئت.. إذا قدت سيارتك وآذاك إنسان فلا تنزعج..واستخدم القاعدة المكتوبة على المرآة الجانبية: «الأجسام التي تراها هي (…)

نَشِيْدُ تَحْرِيْرِ جَاْمِعَةِ الْقَاْهِرَةِ

١٤ آذار (مارس) ٢٠١١، بقلم محمد جمال صقر

جَاْمِعَتِيْ جَاْمِعَةَ الْقَاْهِرَةِ هَلْ تَسْمَعِيْنَ صَرْخَتِيْ أَنَاْ هُنَاْ طَاْلِبُ عِلْمٍ صَاْدِقُ الْمَطْلَبَةِ مُضَيَّعُ الْمَكَاْنِ وَالْمَكَاْنَةِ ثُرْتُ عَلَىْ نَفْسِيْ وَجِئْتُ كَيْ (…)


الأعلى