حروف ظامئة ٧ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٩، بقلم محمد محمد علي جنيدي يَا رَحْمَةَ الرَّحْمَنِ في البُشَرَاءِ لَكَ نَحْتَفِي بِقَصَائِدِ البُلَغَاءِ وقَصِيدَتِي تَحْنُو إلَيْكَ حُرُوفُهَا ظَمِئَتْ فَهَلْ لِي مِنْ زُلَالِ المَاءِ لَكَ يَا رَبِيعَ العُمْرِ أشْوَاقُ (…)
مُضِيفَةُ التِّرْحَالِ ٢٩ آب (أغسطس) ٢٠٠٩، بقلم محمد محمد علي جنيدي فَوْق الْغُيُومِ جَمِيلَة ٌ تَضْوِي مَشَاعِرَ قِصَّتِي مَا إنْ رَأيْتُ صَفَاءَهَا يُحْيِي رُقَادَ مَوَدَّتِي إلَّا وََسَاد مَشَاعِرِي لَحْنُ الْغَرَامِ بِنَشْوَتِي
رسالة إلى سيِّدتي الجميلة ٢ شباط (فبراير) ٢٠٠٨، بقلم محمد محمد علي جنيدي سيِّدتي الجميلة: كم عاما مضى على حبسك أيَّتها الأسيرة؟ أرى يا سيدتي - إذا بلغ أحدُنا السِّتين عاماً أحالوه على المعاش، وها هو قد بلغ عمر احتلالك من قِبَل الطُّغاة المُحتلّين أكثر من ستين عاماً (…)
باعث الأشجان ١٠ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٧، بقلم محمد محمد علي جنيدي باعثُ الأشْجانِ باكٍ يشْتَكِي طُولَ الفراقِ مالهُ في الحُبِّ ماضٍ يَمْتَطِيهِ في سباقي
الصرخة الغائبة ٢١ حزيران (يونيو) ٢٠٠٧، بقلم محمد محمد علي جنيدي كنتُ دائماً حينما أكتبُ لأُنفسَ عن أفكارِي .. مشاعرِي .. أحلامي .. سرعان ما أُمزِّقُ أوراقي ليكونَ مصيرُها الحرقَ أو سلةَ النِّفاياتِ ، لقد ذهب عمري كُلُّه على هذا النَّحو ولكن أيَّ عمرٍ قد ذهب ، (…)
حَدِيثُ الْحُـبِّ ٢٦ أيار (مايو) ٢٠٠٧، بقلم محمد محمد علي جنيدي حَبِيبـِي رَغْـمَ أحْزَانِـــي حَدِيـثُ الْحُـبِّ في قَلَمِي هُوَ الْقَاضِي عَلَى أمْرِِي وَهَـذا الْقَلْبُ مُتَّهَـمِــــي
بَائِعَةُ الْوَرْد ٢٠ أيار (مايو) ٢٠٠٧، بقلم محمد محمد علي جنيدي فَلَمَسْتُ الْوَرْدَ عَلَى يَدِها وشَمَمْتُ عَبِيراً أشْجانِى بَاعَتْ لِى الْحُبَّ عَلَى سَفَرٍ ما كان الْحُبُّ بِحُسْبانِى
وِداعاً حَبِيبِى ١٨ نيسان (أبريل) ٢٠٠٧، بقلم محمد محمد علي جنيدي وِداعاً حَبِيبِى حَبِيبِى وِداعاً بِغَيرِِ اعْتِذَارٍ لِطُولِ الْغِيَابِ
يامَوْلِدَ النُّور ٩ نيسان (أبريل) ٢٠٠٧، بقلم محمد محمد علي جنيدي يَامَوْلِدَ النُّورِ زار السَّعْدُ كَوْكَبَنا وأقْبَل الْوَحْىُ يُهْدِى الْكَوْنَ رِضْوانا
حَبِيبِى طال حِرْمانِى ٢٣ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٦، بقلم محمد محمد علي جنيدي أهَذا النَّجْمُ أدْرِكُهُ وهَذا الْلَيْلُ أحْمِلُهُ عَلَى قَلْبِى وَتَنْسانِى!!