الشمسُ تَحتَ ضِيائِها تَتَشَمَّسُ ٢٧ نيسان (أبريل) ٢٠٠٦، بقلم محمود الدليمي فَإذا نَظَرتُ ..فَإنَّ كُلِّيَ أَعيُنٌ وإذا شَمَمتُ ..فَإنَّ كُلِّيَ مِعطَسُ وَرَنَتْ إليَّ فَفَجَّرَتنيَ أَبحُرَاً حِكَمَاً يَخُطُّ سُطُورَهُنَّ مُهَلوِسُ
هواك رماد ١٩ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٦، بقلم محمود الدليمي هَوَاكِ رَمَادٌ قد عَبَرتُ مَوَاسِمَهْ وَعَيناكِ سِحرٌ قد حَلَلتُ طَلاسِمَهْ كَمِ اغتَلتِ فِي عَينِي فَرَاشاتِ مَوعِدٍ وَمَزَّقتِ فَرحاتٍ بقلبيَ نائمهْ
راقبيني ١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٦، بقلم محمود الدليمي تَنتَهي رِحلَةٌ.. لِتَبدَأَ رِحلَهْ وَتَدَنَّيتُ فيكِ حَدَّ المذلة وَنَأَى المَوتُ ..لا يُريدُ (…)
أراكِ وَلَو أنَّني لا أراكْ ١٦ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٥، بقلم محمود الدليمي أَرَاكِ .. وَلَو أَنَّني لا أَرَاكْ لأنَّ هُنَايَ استحالَ هُنَاكْ أَخُو أَربعينَ وَبِي طَوَفَان رَسَتْ فُلكُهُ في أَقَاصِي ذُرَاكْ