مُرُوْجُ العِشْقِ ٧ أيلول (سبتمبر)، بقلم مطران العياشي دَمَـــعَ الــطَّـلُّ وَجَـــنَّ الـغَـسَقُ وَجَــثَــا الــهَــمُّ عَــلَــيْ وَالأَرَقُ وَسَقَانِيْ مِنْ نَوَى الضَّعْنِ أَسًى ذَوَّبَ الـقَـلْبَ الـجَوَى وَالـحُرَقُ أَسْــهَـرُ الـلَّـيْلَ (…)
طِيْبُ النَّخِيْلِ ١٨ آب (أغسطس)، بقلم مطران العياشي مَـا أَطْيَبَ العَيْشَ إِنْ حَفَّتْهُ رَوْضَاتُ وَطَـوَّقَـتْـهُ مِـــنَ الإِبْـــدَاعِ نَــخْـلَاتُ قِـنْـوَانُـهَا أَيْـنَـعَـتْ لِـلْـحَـصْدِ دَانِــيَـةٌ يَـفِـيْضُ مِــنْ طَـلْـعِهَا (…)
مطران العياشي ٢ آب (أغسطس)، بقلم مطران العياشي مطران العياشي أديب سعودي، وشاعر عربي فصيح. شخصية تربوية، معلم للغة الإنجليزية. دكتوراه في تخصص فلسفة التربية في التوجيه والإرشاد النفسي، جامعة الملك خالد في أبها. ماجستير التربية في تخصص المناهج (…)
يَا سَاهِرَ الْلَّيْلِ ١٧ تموز (يوليو)، بقلم مطران العياشي يَـــا سَـاهِـرَ الْـلَّـيْلِ لَا تَـعْـبَأْ بِـنَـازِلَةٍ لَا بُـــدَّ لِـلْـضِّـيْقِ إِجْـــلَاءٌ وَإِفْـــرَاجُ وَالْـجَأْ إِلَـىْ الْـلّٰهِ بِالْأَسْحَارِ مُنْتَصِبًا فَـالْـقَلْبُ فِـيْ (…)
اغْتِرَابٌ ١٧ تموز (يوليو)، بقلم مطران العياشي الـسَّـعْدُ بَــابَ وَصَـبْـرُ الـنَّفْسِ مِـفْتَاحُ وَفِــي فَـمِيْ طَـائِرُ الأَشْـجَانِ يَـجْتَاحُ إِذَا بَــنَــيْـتُ مِــــنَ الآمَــــالِ مَــرْكَـبَـةً تَــذَكَّـرَ الـفِـكْـرُ (…)
لَوْعَةُ الرَّحِيْلِ ٢٦ آذار (مارس)، بقلم مطران العياشي يــا راحـلينَ وفـي قـلبي لـكمْ شـغفٌ ثـار اشـتـياقي ومـا وافـيتُ مـأواكم وغـائـبـينَ عــنِ الأنـظـار فــي سـفـرٍ أمـــا رحـمـتـمْ فــؤادًا ظــل يـهـواكم صـبـري تـناثر فـي أَرجـاءِ صـومعتي ولـيسَ (…)
أقبلت ياعيد ٢٧ تموز (يوليو) ٢٠٢١، بقلم مطران العياشي سُرَّ الفــؤادُ بِعِــيْـدِ النَّحْـــرِ والحِجَــجِ وَهَامَ يختــالُ في إشْـــــرَاقَةِ الوَهَـجِ أقْبَلْتَ ياعيدُ والأشْـــوَاقُ غَـــــامِــــرَةٌ والأنْسُ يَحْلُو بِصُــبْـحٍ (…)
يا ليلة العيد ٢١ حزيران (يونيو) ٢٠٢٠، بقلم مطران العياشي يَا لَيْـلـةَ الْعـِيْدِ مَا لِلْعـِيْدِ إشْـــــــرَاقُ مَا لِلـْوُجُوْهِ هُـنَا ... حُـزْنٌ وَإطْـبَـاقُ مَـاذَا سَأكْـتُمُ مِـنْ بَثٍ وَمِـنْ شَـجَــنٍ إذَا رَوَتْ صَفْـحَـةَ الأوْرِاقِ (…)
آهات مطرانية ٧ أيار (مايو) ٢٠١٨، بقلم مطران العياشي ماغرد الحُب يوماً.. مثل مِرآتي تستلُ من خافقي همّي وآهاتي سئمتُ.. أشرحُ الآمي لغانيةِ تستعذبُ الآهَ في أطيافِ لحظاتي أيا مليحةُ رفقاً هاجني شغفٌ ما عادَ في لوعتي شبرٌ لطعناتِ! ما عُدتْ أقوى على (…)
ما غبت يا أماه ٢٩ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٦، بقلم مطران العياشي ماغبتِ كلا ، إن ذكرك باق يامن سكنتِ مرابع الأحداقِ يامن رحلتِ عن الحياة عزيزة وتركت جمر الشوق في أعماقي