بين " الأنا الأعلى".. "أناي".. و " الهُو " . كانت هـــــــــيَ !
٦ حزيران (يونيو) ٢٠٠٥،
بقلم منى وفيق
أمعقول ؟!!!؟ ما زالوا متسامرين حتّى هذا الهزيع الأخير من اللّيل؟! من الغريب حقّا ألاّ أسمع لهم صوتا !! كثرة الأحذية و النّعال أمام باب غرفتها تجعلني أخمّن أنّها دعت كلّ العاملين معها في الفندق. (…)