غدر المطر! ٩ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٨، بقلم مها أبو عين مطر أسود يسقط على جبين الجبال الخجلة المرسومة بحقول الشمس العارية يبيد ماءه العذب ذا الأصول الندية
طيور بلا أجنحة ٢ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٦، بقلم مها أبو عين أشرق الصباح سكت عن الكلام المباح شردت--- دهشت ما هذا البراح أهذه أصوات استوقفتني
والله زمان يا رمضان ٢٥ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٦، بقلم مها أبو عين لم اشعر هذا العام بحّلة شهر رمضان البهية المقدسة الاستثنائية, تساءلت – وما زلت – أهي اسباب (…)
الحرية وهمية أشبه بالرقص على لحانا ١٤ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٦، ، أجرى الحوار:مها أبو عين تقطر عيناها حسرة لترتسم لوحة من فسيفساء الحزن المسكون بعبق الفرح والامل بلحظة وغد افضل . ودّعت (…)
نطبل للحب بيد واحدة ! ١٩ شباط (فبراير) ٢٠٠٦، بقلم مها أبو عين قبل أن يحين اليوم "الموعود " بالهالات الحمراء المتناثرة هنا وهناك فوق وتحت الارصفة في سماء الكرة (…)
الفنان الفلسطيني أكثر حظا من نظرائه العرب ٦ شباط (فبراير) ٢٠٠٦، بقلم مها أبو عين قالت : أين نحن من سحر المتوسط وشفافية هذا العالم ونحن نعاني الاحتلال الذي تكلل بالجدار " . (…)
متعلّم برتبة تقليدي ! ٢٤ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٦، بقلم مها أبو عين دائما أواجه مزيدا من الحرج وعدم القدرة على التهرّب من السؤال الذي تلحّه عليّ دوما احدى قريباتي (…)
أفضّل غناء التراث وأحب الدراما و الدعم مطلوب من الاعلام ٢١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٦، بقلم مها أبو عين لا تفارقها ابتسامتها الجميلة وحلمها الاجمل بمستقبل أفضل لتتعانق زهرة الامل مع الاصرار على اثبات (…)
لماذا لا "نستنسخ " رجاء الصانع؟ ١٩ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٦، بقلم مها أبو عين هجوم كبير وانتقاد أوسع تعرّضت له الروائية السعودية الدكتورة الصغيرة رجاء الصانع وكأنها أجرمت في (…)
الروايه بوفيه مفتوح وفنها هندسه ١٤ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٦، بقلم مها أبو عين تواجه التحديات دوما بالحجه والكفاءه وليس بإعلان الحرب ويبدو لتمتعها بهذه الصفه النادره لدى (…)