مها أبو عين - ديوان العرب

عيد ألكتروني !

ككل المعايدات التي وصلتني بعثت لي صديقة مقرّبة عبر تلفوني المتنقل رسالة تهنئة بمناسبة عيد الاضحى المبارك انها حقا جميلة لا أقصد صديقتي وانما تلك الكلمات المنمّقة بحسها المرهف وجرسها الموسيقي (…)

لماذا كل هذا الصمت ؟

١٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٦،

بقلم مها أبو عين

أمتطي خيلا لأصطدم بالهواء دون أن تخدش أنفاسي أو صوت صهيلي لأبقى معلقة انا وهو تحت التراب

الموروث الثقافي العائق الأهم لتطور المرأة

٩ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٦،

بقلم مها أبو عين

ذكرت الدكتوره ودوده بدران المدير العام لمنظمه المرأه العربيه أن المرأه لا زالت تعاني الكثير من التحديات التي تعوق تنمية قدراتها وتوسيع قاعدة خياراتها مستدركه أنه من المنصف الإعتراف بالجهود المخلصه (…)

خيوط عشق وعتاب

٨ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٦،

بقلم مها أبو عين

كل عيد وأنت المحبوب رغما عنك وعني أمّا أنا فأدمنت جرح الحياة العاري وحلم حب هذه المها تحاور عشب الارض وان نضب تنسج خيال العشق في بئر سراب

عام خائن أم بشر لا يستحقون

٣ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٦،

بقلم مها أبو عين

أسدل الستار عن عام ٢٠٠٥ بكل موجاته وأشعته السلبية قبل الإيجابية التي شهد العالم معها تلاحمًا شديد الوطيس بين خرائط الزمن والبشر كل منهما "يخربش" في محيطه ليكون الأقوى والأسرع في اثبات الوجود (…)

الرجل لا يزال أنانيا وما حققته المرأة لا يشبع أملي

٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٦،

بقلم مها أبو عين

لم يحول المرض من مواصله المشوار فما زال الصوت مفعما بالحيويه والإراده لتحقيق مزيد من الإنجازات رغم اختلاف الظروف وقلة الإمكانيات المتوفره د / سميره أبو غزاله رئيس إتحاد عام المرأه الفلسطسنيه في (…)

تنكيل من أجل التمكين!

١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٦،

بقلم مها أبو عين

تشغل قضايا التمكين السياسي للمرأة العربية الآن حيّزا كبيرًا في مختلف الدول العربية وبكافة المستويات الشعبية والرسمية. وآخر ما حضرت من ندوات خاصة بهذا الموضوع ورشة عمل عقدتها منظمة المرأة العربية (…)

أثر التنشئة الاجتماعية العربية على المستوى التعليمي للمرأة..

١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٥،

بقلم مها أبو عين

ورقة عمل مقدمة إلى: "ملتقى تعزيز دور المرأة العربية فى التنمية الاقتصادية" العنوان الأصلى للورقة: "أثر التنشئة الاجتماعية العربية على المستوى التعليمي للمرأة.. الواقع والحلول من وجهة نظر تربوية وإعلامية".