هي فوضى مهرجانيــة؟؟ ١٥ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٤، بقلم نجيب طلال عـتبة الفـوضى: مبدئيا تستند هاته الرؤية، بناء على مجريات الدورة(٢٤) من المهرجان الوطني للمسرح (…)
المسرحي الخطيب:جمرة العشق ٤ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٢٤، بقلم نجيب طلال لنؤمن بأن المشهد الثقافي/ المسرحي، معطاء فعاليات فنية وإبداعية، مكافحة، مناضلة، لا تبتغي سوى (…)
الفعل المسرحي والعطب الفكري!! ٢١ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢٤، بقلم نجيب طلال مشهـد عـام: الموضوع هـذا"الفعل المسرحي والعطب الفكري!! دونته منذ مـدة وأهملته، في خانة (…)
رحل المسرحي الداسوكين، وماذا بــعــد؟ ١٤ تموز (يوليو) ٢٠٢٤، بقلم نجيب طلال لا خيار: فرغم وجودنا في خانة استراحة محارب، انفلت الشغب من قبضتي ومن الأنا الأعلى التي تتحكم في (…)
الثـريدراما بين المونو والديو!! ٢ حزيران (يونيو) ٢٠٢٤، بقلم نجيب طلال بالواضح: مبدئيا، كما يعرف من يتابع أو كان يتابع خطواتنا منذ سبعينيات (ق، م) ومن خلال بعض مما (…)
المسرحي بنعيسى بين القـرش والشرق ١٦ أيار (مايو) ٢٠٢٤، بقلم نجيب طلال حينما نستحضر مدينة وجدة،"بوابة الشرق: تلك المدينة الشهباء، المناضلة والعامرة بنسائها ورجالها (…)
الــملــصـق المسرحي لمن؟ ٢٦ نيسان (أبريل) ٢٠٢٤، بقلم نجيب طلال مـفارقات: أشرنا ما مرة، بأن هنالك ظواهر تخترق جسد المشهد المسرحي في المغرب، وذلك من أجل النقاش (…)
استحضار المسرحي جـواد من زنبقـة الياسمين ٢٤ آذار (مارس) ٢٠٢٤، بقلم نجيب طلال رهانا ستبدو إطلالة اليوم العالمي للمسرح (عندنا) كالمعتاد! إطلالته خجولة في مشهدنا! خجولة لأسباب (…)
أيــنك يا مسرح الـهواة,,, أينك؟ ٨ آذار (مارس) ٢٠٢٤، بقلم نجيب طلال في هـذا الشهر المكـَنـَّى: ب (مارس/ آذار/ ربيع الأول/ بـرْمَهات) والموحي، والمبشر بربيعية (…)
وداعا: لنجاح المسرحي البسيط ٢ آذار (مارس) ٢٠٢٤، بقلم نجيب طلال بأي لغة يمكن أن نرثي بها الفنان قيد حياته"حميد نجاح"هل بدموع التماسيح؟ أم بدموع الشاعر ابن (…)