وتلك الأيام!!! ٧ آذار (مارس)، بقلم نجيب طلال أمام كل يوم عالمي( المدرس/ المرأة / المسرح/ الحب/...) ألم نفكر يوما بأننا نسخر من /على أنفسنا من حيث لا ندري؟ ربما هي الغيبوبة... هي المساهمة في عـدم طرح السؤال. أكيد أننا في غيبوبة سارية (…)
أي مهـرجـان مسرحي هـذا؟؟ ٨ كانون الثاني (يناير)، بقلم نجيب طلال رابــــط: نشير بالقول الواضح، ما دوناه عن المهرجان الوطني للمسرح، بالتأكيد هي مهمة جملة من (الكتبة والنقاد) الذين هم منخرطين بشكل أو آخرفي النقابات، وكان بعضهم مشاركا في لجن الدعم، ولجن اختيار (…)
المسرحي السليماني عاشق متفرد ٣ كانون الثاني (يناير)، بقلم نجيب طلال لنؤمن بالمطلق بأن تصنيم الأشخاص ليس مقبولا؛ لأنه يكبح ويقتل تفعيل إنسانية الإنسان، ولهذا ليس مطلوبا أن نصنع تمثالا لهذا أو ذاك، ممن أعطوا للساحة الفنية والثقافية، بل على الأقل أن نعيد للمن تم (…)
هي فوضى مهرجانيــة؟؟ ١٥ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٤، بقلم نجيب طلال عـتبة الفـوضى: مبدئيا تستند هاته الرؤية، بناء على مجريات الدورة(٢٤) من المهرجان الوطني للمسرح (الاحترافي) ومن خلالها سنمارس العبث، لأنها حملت "ميتا عـبث" في عـدة مستويات، تدفع بالمكتسب (…)
المسرحي الخطيب:جمرة العشق ٤ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٢٤، بقلم نجيب طلال لنؤمن بأن المشهد الثقافي/ المسرحي، معطاء فعاليات فنية وإبداعية، مكافحة، مناضلة، لا تبتغي سوى بناء ثورة للعشق الركحي، دونما مقابل مادي أو بنية مبيته للركض وراء الكسب والشهرة، فمثل هؤلاء لا ننتبه (…)
الفعل المسرحي والعطب الفكري!! ٢١ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢٤، بقلم نجيب طلال مشهـد عـام: الموضوع هـذا"الفعل المسرحي والعطب الفكري!! دونته منذ مـدة وأهملته، في خانة الأرشيف. لأسباب شخصية.ولكن عدت إليه لأسباب موضوعية تتمثل في معضلة معرفية وفكرية وأكاديمية. هي التي دفعتني (…)
رحل المسرحي الداسوكين، وماذا بــعــد؟ ١٤ تموز (يوليو) ٢٠٢٤، بقلم نجيب طلال لا خيار: فرغم وجودنا في خانة استراحة محارب، انفلت الشغب من قبضتي ومن الأنا الأعلى التي تتحكم في تصرفاتي ونعراتي ليقول قريني: كل نفس ذائقة الموت، ولكن حينما يخلف الراحل أثرا طيبا، وأفعالا لها (…)
الثـريدراما بين المونو والديو!! ٢ حزيران (يونيو) ٢٠٢٤، بقلم نجيب طلال بالواضح: مبدئيا، كما يعرف من يتابع أو كان يتابع خطواتنا منذ سبعينيات (ق، م) ومن خلال بعض مما نطرحه من قضايا وأفكار تهم شأن المسرح في المغرب (تحديدا) "نحن" لسنا ضد أحد. ولسنا تابعين لأحَـد. (…)
المسرحي بنعيسى بين القـرش والشرق ١٦ أيار (مايو) ٢٠٢٤، بقلم نجيب طلال حينما نستحضر مدينة وجدة،"بوابة الشرق: تلك المدينة الشهباء، المناضلة والعامرة بنسائها ورجالها الأشاوس، إلا ويحضر شبابها الجَـسور، شباب سطع نجمهم وأبدعوا في عِـدة مجالات فنية وإبداعية وإعلامية،. (…)
الــملــصـق المسرحي لمن؟ ٢٦ نيسان (أبريل) ٢٠٢٤، بقلم نجيب طلال مـفارقات: أشرنا ما مرة، بأن هنالك ظواهر تخترق جسد المشهد المسرحي في المغرب، وذلك من أجل النقاش والمناقشة وإبداء الرأي، وطرح الرؤى والتموفقات الفكرية والفنية، لخلق جو من التصورات والإنماء الفكري (…)