أمــَّـة اقـرأ ...!! ١٨ كانون الأول (ديسمبر)، بقلم نجيب طلال هناك فيديو ينتقل من فرد لفرد، بدوري قمت بتوزيعه للعديد من الأصدقاء والزملاء.لكن المثيرفي (حدود علمي) لا أحد من مريدي وموظفي الفايس بوك الذين ينشرون أخبارا وصورا على مدارالساعة، ترصد للفيديو وسعى (…)
المسرح والرقية الشرعية ١٤ كانون الأول (ديسمبر)، بقلم نجيب طلال الـتشخـيص: مبدئيا ندرك بأن أغلبية المسرحيين، لا تعجبهم أفكارنا ولا طروحاتنا (حق مشروع) لأنها لا تنسجم مع أهوائهم وأهدافهم. هي ليست متطرفة بل خارج منظومة اللوبيات المسرحية، والعـصابات (…)
سقـراط زمانه وإشكالية الجمهور المسرحي ٨ تشرين الثاني (نوفمبر)، بقلم نجيب طلال فـايسبوكيون: مطية هاته المقالة، ذاك النقاش الفايسبوكي تجاه حدث أطلق عليه عزوف الجمهور عن عرض المخرج" نبيل لحلو" الذي:" أحدث فصول هذا «العزوف» تمثل في حضور ثمانية أشخاص فقط لعرض مسرحي احتضنه مسرح (…)
المامون المؤمن بالفعل المسرحي ١٩ أيلول (سبتمبر)، بقلم نجيب طلال إن كان لمكناس "الزيتون" أولياؤها، فلها مسرحيوها الذين قالوا، في زمن صدق القول، كلمتهم النابعة من عروق اللذة السيزيفية، المعانقة لرحاب ديونيزوس، كلمتهم. كلمة لا تخرج عن نطاق الفعل المسرحي، مكابدة (…)
عــصــارة أسـس الـمـسـرح ٣١ آب (أغسطس)، بقلم نجيب طلال وقـفـة تــساؤل: مبدئيا من أية زاوية يمكن أن نشتغل على منجز: المسرح وأسس فـن التمثيل المسرحي(١) هل من زاوية مساره وتاريخ حضور الكاتب "بوشعيب الطالعي" في المشهد المسرحي، كبوتقة فنية وفكرية والتي (…)
هــوية المــسرح الحـساني ٢٣ تموز (يوليو)، بقلم نجيب طلال الظـل والآخـر: كثيرة هي البحوث والدراسات القيمة، التي أنتجتها فعاليات مختصة في مجالها، وعاشقة له. ولكن شبه مقبورة ومقصية إما السبب في ذاتيها أم ذاتية الآخر؟ بمعنى: هل هي أرادت طواعية أن تعيش في (…)
اخـتلالات المسرح في المغـرب!! ١٤ تموز (يوليو)، بقلم نجيب طلال عتبة الصمـت: ما أصاب المشهد المسرح في المغرب، من اختلالات إلا نتيجة تواطؤات وصمت مريب، صمت له لغته ومعناه، في (…)
بلخيري: بين النقد والدراماتورجيا ١٢ حزيران (يونيو)، بقلم نجيب طلال رؤية خاصـــة: فعاليات ثقافية إبداعية؛ كـثر ! أحبطها التجاهل والتهميش والحصار وفعل اللامبالاة، والإقصاء القصدي، حتى أن بعضهم ابتعد عن المشهد كلية (؟) والغـرابة أننا لا نتساءل أو نسأل عنه/ عنهم. (…)
استباحة مسرحـــنا ١٥ أيار (مايو)، بقلم نجيب طلال بصدق القول نقول: لم تكن لنا مطلقا نية أو تخطيط مسبق لكتابة هاته السطور. ولم يكن لدينا أدنى تفكير للإسهام كالمعتاد بصرخة مسرحية في هذا اليوم الوطني للمسرح، لكن قريني/ شيطاني، وفي لحظة سكون الليل، (…)
«سوق المداويخ» نص بين الرمز والترميز ٢٩ نيسان (أبريل)، بقلم نجيب طلال منــطــلق في غفلة أتحفنا الأستاذ"رشيد هيبا"بنص مسرحي باذخ-"سوق المداويخ"- (١) ربما سيبدو للبعض أن المؤلف ليس معروفا في المجال المسرحي، بالعكس له حضور في المشهد الثقافي ولاسيما أنه عضو فعال في (…)