أي أفق للمسرح الرقمي في العالم العَـربي؟ ٤ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢١، بقلم نجيب طلال مفـتـاح الــقـٌـن [ code ] مبدئيا ما طرحنا سلفا في أفـق تنظير للمسرح الكـُوروني؟ يهدف بالدرجة الأولى إثارة نقاشات جادة حول ما بعد كورونا، وويلات الوباء ومخلفاته النفسية/ الاقتصادية/ الفكرية/ (…)
تـلك كورونـا؟ ٢٢ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٢١، بقلم نجيب طلال ليست شهوة، أن أسرد ما حَـدث البارحة، بعْـدما استحضرني حنين خاص لزيارة حمام بلدي، بدون تخطيط مسبق وبدون تحريض من جسدي الذي نسي أجواء وطقوس الحمام، أي نعم! حمام بلدي للاستحمام، لمعانقة حرارته (…)
هـل المسرحيون المغاربة أُقـْبـِروا؟ ٢٦ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢١، بقلم نجيب طلال مبدئيا، فالذي فرض هاته المقالة (الاستحضار المعلن) طبيعة الصمت المريب، واللامبالاة المقيتة. من لدن من كانوا يملؤون الساحة المسرحية ضجيجا ويناورون هنا وهناك، ويستقطبون هَـذا وذاك، لكي ينضم للفصيل (…)
نــعــيٌ مزدوج لسقـوط مسرحي ١٥ تموز (يوليو) ٢٠٢١، بقلم نجيب طلال من المؤسف وفي زمن التواصل الفوري، وإمكانية النشر عبر المواقع الثقافية و الإخبارية، لا توظف ولا تستغل أمام وفاة شخص (ما) أفنى زهرة عمره في المجال الثقافي والإبداعي والفني، مقابل يشهد له أنه كان (…)
ذاك الـذي عـرض نــفــسه للــبيــع!! ١٠ حزيران (يونيو) ٢٠٢١، بقلم نجيب طلال خـــارج الـــســـوق: قبل انتشار وباء (كوفيد ١٩) والمشهد الثقافي والإبداعي في بلادنا؛ تتضبب معالمه وأهدافه، حتى أمسى مصابا بعـِلَّة الخرس والبكم واللامبالاة من لدن دعاة الكتابة والتنظير (…)
في أفـق تنظير للمسرح الكـُوروني (١) ٩ نيسان (أبريل) ٢٠٢١، بقلم نجيب طلال مـدخل الفـجـوة : نشير بالقول الواضح؛ أن المسرح في المغـرب لم يؤرخ لـه بعْـد؛ ولن يؤرخ له عن المدى البعيد أو القريب؛ ولا تستقيم له أية منهجية كانت ؟ سواء بالمنهاج التوثيقي أو النوعي/ الوصفي أو (…)
باب ما جاء في احتفالية التضامن!! ١٨ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٢٠، بقلم نجيب طلال بــاب الــمــبادرة: بالتأكـيد أنه استفاضت وأفاضت النقاشات والتحليلات،بمختلف مستوياتها ومداركها العلمية والمعرفية والتاريخية تجاه ما أصاب العالم،من اجتياح الجائحة [الكورونية] وفي غفلة من (…)
باب ما جاء في احتفالية النــضــال!! (01) ٣ آب (أغسطس) ٢٠٢٠، بقلم نجيب طلال بـين النضال والتـضلــيل: تأسيسا لقول ما تحمله الأبواب، فالمسرح في عمقه نضالي، وحتى وإن اختلفت الاتجاهات والمنطلقات والمواقـف والآراءوالمذاهب. فبين نتوءاته تتفاعل نضاليته في تركيبة الأشياء (…)
سفاهــة الخطاب السينمائي!! ١٦ حزيران (يونيو) ٢٠٢٠، بقلم نجيب طلال حـالة طارئـة: حقيقـة وأن كان وباء"كورونا" حالة طارئة ولم تكن متوقعة في أغلب الأقطار والدول التي حط رحاله فيها، وعبث فيها فسادا وفوضى. مما فرض نظاما احترازيا، يتمثل في الحجر الطبي/ الصحي، فكانت (…)
اليــوم العالمي لـلـمســـرح «الكورونــي» ٢٨ آذار (مارس) ٢٠٢٠، بقلم نجيب طلال أي لـغة وأي خطاب يمكن أن يقال أو يستقيم قـوله؟ أمام الوجه المكشوف والبشع الآن تجاه (اليوم/ العالمي) (للمسرح) الذي أمسى أياما تداخلت فيما بينها بسرعة متناهية، منـتجة عرضا "مسرحيا "دوليا / (…)