مــا جاء في بــاب اليوم الثامن للإحتفالية!! ١٦ تموز (يوليو) ٢٠٢٢، بقلم نجيب طلال بـاب الصـمـت: مبدئيا، لسنا من الأوصياء مثلما يحاول أن يكون أحد (الإهتباليين) في زمن الرقمنة والاستبحار المطلق، رغم أنه يعيش المفارقات والتناقضات في سياق حشو الكلام وتنميقه وزركشته، وهو من (…)
صرخة بين الجرح والمجروح في عضو رجــل!! ١١ حزيران (يونيو) ٢٠٢٢، بقلم نجيب طلال قبــل القول: تأكيدا بأن: المبدع والمسرحي: أحمد أمل، لم يأت من فراغ إبداعي وفكري؛ بل خابر وخابرته دروب الإبداع والحياة؛ مقـدما نفسه عن طواعية قربانا للركح من بداية السبعينات من (ق/ م) إلى الآن؛ (…)
لغو الكلام عـن مسرح الشباب في مهرجانه؟؟ ٣ حزيران (يونيو) ٢٠٢٢، بقلم نجيب طلال عــوْد عــلى بــدء: أساسا عدنا للموضوع، وسنعود إليه للمرة الثالثة، ليس نشوة في الكتابة، أو بحثا عن مناطق الضوء والتميز، فالذي تجاوز الستين من عمره، ويفكر من هذا المنطلق، فأولى له أن يبحث عن سرير (…)
أي دعامة لمسرح الشباب في مهرجانه؟ ١ حزيران (يونيو) ٢٠٢٢، بقلم نجيب طلال مــشــهــد عــام: [المهرجان الوطني الآول لمسرح الشباب] الذي نظم بالرباط: تحت شعار((الشباب دعامة للنموذج التنموي الجديد)) من عجائب هاته التظاهرة أنها فريدة في المبنى والمعنى، وذلك من خلال الأطوار (…)
أي نكهة لليوم العالمي للمسرح؟ ٢٧ آذار (مارس) ٢٠٢٢، بقلم نجيب طلال آذار— ٢٧ هـل يحق لنا أن نتكلم (نحن)عن اليوم العالمي للمسرح؟ اليوم الذي له نكهته الخاصة وطعم آخر في حياة المسرحيين والمبدعين، من شرق الكون إلى غربه. فيه إلى أبعد الحدود، تسمو من خلاله (…)
الـــفــنـان الـــخــبْــزي ؟؟ ١٠ آذار (مارس) ٢٠٢٢، بقلم نجيب طلال في زمن التضحية والنضال الحقيقي؛ وتمظهر المبادئ والتموفقات سواء الإنسانية أو الاجتماعية أو الإيديولوجية، كان مسرح الهواة نبراس الثقافة المتميزة والتفاعل الجــدلي بين الإبداع والفكر والإيديولوجيا، (…)
مــحطة روشوشوار«تلك باريس» ١٠ آذار (مارس) ٢٠٢٢، بقلم نجيب طلال قريبا من محطة الشمال للقطار،في اتجاه منطقة (باربيس/barbés)مرورا بالمستشفى الجامعي [لاريبواسير/ Lariboisière والذي يُعَـد معلمة تحكي عن صولة الطب الباريسي. نصادف محطة [روشوشوار/ Rochechouart ] هي (…)
محطة الشمال «تلك باريس» ١٢ شباط (فبراير) ٢٠٢٢، بقلم نجيب طلال أغلب المدن الأوروبية، تتوفر على محطات قطار تبهر إلى حد بعيد بجماليتها واتساعها وخدماتها وحركتيها الدؤوبة، لكن ل(محطة الشمال/ Gare du Nord) التي تم بناؤها سنة ١٨٦٤ نكهة خاصة، نكهة تاريخية تهدف (…)
(02) أي أفق للمسرح الرقمي في العالم العَـربي؟ ٢٤ كانون الثاني (يناير) ٢٠٢٢، بقلم نجيب طلال عتبة المــنصــة: من بين المسلمات التي لا يمكن أن نختلف حولها، بأن المجتمع العربي بكل تجلياته تابع تبعية مطلقة للعالم الغربي، بعض منا مكره لأسباب اقتصادية والبعض عن طواعية لأسباب سياسية صرفة (…)
مـاذا وقــع؟؟ ١٣ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢١، بقلم نجيب طلال مهما حاول المرء أن يكبح ما يختلج دواخله، ويستكين لصمت العاصفة، ليس خوفا من الرقيب، أومن أعين العَـسس! بل ما الفائدة من الكلام؟ وما النتيجة من الكتابة؟ لكن زوابع العاصفة وهمهماتها، تحرك سواكنك (…)