الرؤيا (الى بابلونيرودا) ٢٦ شباط (فبراير) ٢٠٠٧، بقلم نمر سعدي رأيت نيرودا على حصانه الابيض مجروحاً بزهر استوائي ٍ بلون امرأة.... امرّ في غنوة فلاح يرشّ قلبها الاعمى بماء الذهب الازرق ِ
موت أبي حيان ٢٥ شباط (فبراير) ٢٠٠٧، بقلم نمر سعدي مات أبو حيان في غربته! مات وحيدا وشهيدا آه لم يترك وصية ولا خبر
فراشة الحزن ونبع الضوء ٢٣ شباط (فبراير) ٢٠٠٧، بقلم نمر سعدي في بعض احيان الكآبة يستأذن المتعذب الآواه ان يلقي عذابه يحنو لملء يديه احلاما وموسيقى جميلة
عنقـــاءْ الشِعــر ٢٢ شباط (فبراير) ٢٠٠٧، بقلم نمر سعدي كثيراً ما استهوتني فكرة الحديث عن اللحظة الشعرية الخاصة ، أو فكرة التأمل اللاشعوري لحالة الرؤيا الشعرية المنثالة من تخيلاّت وتصوّرات لا ترتبط بزمان ومكان ، بقدر ما ترتبط بعناق الشاعر الرائي لذاتهِ (…)