مصابٌ بلعنةِ فراعنتها ١٤ أيار (مايو) ٢٠٠٨، بقلم نمر سعدي أقيمت في مسرح الميدان الموجود في مدينة حيفا قبل مدةٍ وجيزة إحتفالية بتدشين نشر رواية الشاعر والروائي الفلسطيني المعروف والمقيم في عمَّان إبراهيم نصر الله " زمن الخيول البيضاء " والتي قامت بتبنيّها (…)
ففي الصيفِ لا بدَّ يأتي نزارْ ٦ أيار (مايو) ٢٠٠٨، بقلم نمر سعدي أذكرُ ذاتَ صباحٍ ربيعيِّ غائمٍ وماطرِ في مطالعِ أيَّار بعيدٍ قبل عشر سنوات كيف سافرت إلى مدينةِ الناصرةِ لشراءِ بضعة دواوين للشاعر السوري الكبير والمُختلفِ عليهِ نزار قبّاني، كان حينها قد رحلَ قبل (…)
دعيني أقلْ إنهُ المستحيلْ ٣ أيار (مايو) ٢٠٠٨، بقلم نمر سعدي هذا كلامٌ عفويٌّ ليس سدادَ دينٍ ولا ردَّ جميلْ ، كلامٌ عفويٌ لا غير، لطهر وسحر روحٍ ذوت في أوجِ الحياة وعنفوانها وأينعت في حدائقِ القلب، كلامٌ ينبعُ من مكانٍ خفيٍّ قصيٍّ هناكَ في أعلى الروحِ (…)
الحياة ذئبة ٢٢ نيسان (أبريل) ٢٠٠٨، بقلم نمر سعدي ربمَّا لن تجدْ بعدَ مرِّ السنينِ وحنظلها المتطوِّرِ لا حلوَ قولٍ بفيكَ لغرَّاءَ فرعاءَ مصقولةِ الجسمِ كاللازوردْ ربمَّا بعدَ كلِّ انكساراتكَ العاطفيّة لنْ تتحدَّى أحدْ
مناديل فاطمة ١٢ نيسان (أبريل) ٢٠٠٨، بقلم نمر سعدي من تحوِّلُ لحظة حُبٍّ إلى إمرأةٍ – فاطمهْ من تمرُّ على القلبِ عاصفة ً من حريرٍ وتغسلهُ ببراءةِ أجفانها – فاطمه من تصنفُّ أشياءَ روحي لجغرافيا – فاطمه
أغنية إلى طروادة ثانية ١١ نيسان (أبريل) ٢٠٠٨، بقلم نمر سعدي ساعة ً سأعرِّي خطايَ من الدم ِ .... من رغبتي في إقتناص ِ العباراتِ رنانة ً وأسمِّيكِ أعلى من الإنحدار ِ الى مجدنا المتأرجِّح ِ في زمن ِ العنكبوتْ
حينما الوحيُ ينزفُ منِّي ٤ نيسان (أبريل) ٢٠٠٨، بقلم نمر سعدي هل أرَقتُ على مثلها ندمي؟ أم دمي؟ أم عراءَ الربيع ِ وقبلة َ عينيَّ في شهرِ آذارَ؟
رومانس فرعوني ٢٨ آذار (مارس) ٢٠٠٨، بقلم نمر سعدي سنا عينيكِ في أبدِ الليالي يوكدُّ ليسَ سحركِ للزوال ِ وجمعُكِ مصرَ في إمرأةٍ أراها يشقُّ على فؤادي أو خيالي ونورٌ لا يُفسرُّ فيكِ يصفو
موسيقى مرئية ٢٢ آذار (مارس) ٢٠٠٨، بقلم نمر سعدي قدماكِ تعزفان ِ موسيقى مرئية بي رغبة ٌ لاحتضانها حتى الضياعْ من قاع ِ نهر بويبَ تصعدُ لهفة ُ السيّابِ
بلا كلمات ٢٠ آذار (مارس) ٢٠٠٨، بقلم نمر سعدي ذاتَ يومٍ سأكتبُ ديوانَ شعرٍ بلا كلماتْ أحاولُ فيهِ إجتراحَ المعاني التي إحتبسَتْ في