الناشر المصري أ.محمد الجابري ٩ حزيران (يونيو) ٢٠١٣، بقلم وفاء شهاب الدين النشر صناعة مهمة فى مجال الكتابة فلا يصل الكتاب للقارئ بدون هذه الصناعة فماذا عنها وهل تشهد ركوداً أم لا وغيره و هذا ما نعرفه فى الحوارمع الأستاذ محمد الجابري مالك ومدير مجموعة النيل العربية للنشر (…)
رواية المرشد لأشرف العشماوي ٣١ أيار (مايو) ٢٠١٣، بقلم وفاء شهاب الدين طرحت الدار المصرية اللبنانية التى تحتكر أعمال الروائي المصرى أشرف العشماوى الطبعة الرابعة من روايته الأخيرة المرشد رغم اكتشاف تزوير الاف النسخ منها منذ اسابيع مضت ، الرواية تلاقى اقبالا كبيرا على (…)
حلمت بك ٧ أيار (مايو) ٢٠١٣، بقلم وفاء شهاب الدين بالأمس رأيتك بين خدر الوسن وعميق الأمنيات حلمت بك تتقدم عن الصفوف خطوة ترسم ملامحك وجه ابتسامة وتحمل بيدك اليمنى زهرة قلت أنها لي وأنك أهديتها اسمي وفاء فأحببت اسمي وعانقت شراشف الأحلام واستوطنت (…)
جسور الدماء ٩ نيسان (أبريل) ٢٠١٣، بقلم وفاء شهاب الدين قررت فجأة التخللي عن لعبتها المفضلة،سئمت استجداء الليل واقتسام اللوعة مع الشمس عند الغروب، نفضت عن ملامحها غبار دموع ملتها، كشفت غطاء الذات ومنحت لشفتيها الحق في ابتسامة. احتضنت مرآتها،جدلت (…)
دموع القمر ٦ آذار (مارس) ٢٠١٣، بقلم وفاء شهاب الدين انفرطت سنواته العشر بقلبها حين رسم وجهه علامات الغضب ، لجأت إلى بلاغة تجيدها لكنه صفعها برفض.. تمسكت بحبات مسبحتها،سبحت،هللت ثم استغفرت ، لمست يده الفتية ، رفعتها إلى شفتيها المجهدتين وقبلتها (…)
سرقات مشروعة ٢٧ حزيران (يونيو) ٢٠١٢، بقلم وفاء شهاب الدين صدر منذ أسابيع قليلة كتاب (سرقات مشروعة) للمستشار اشرف العشماوي والذى يعمل قاضيا بمحكمة استئناف القاهرة وهو كتاب يعرض أحد الموضوعات التي تهم الجميع في الوقت الحالي، الا وهو كل ما يتعلق بخروج (…)
لا جحيم يشبهني ١٣ حزيران (يونيو) ٢٠١٢، بقلم وفاء شهاب الدين أغمضت عينيها لتزيل آثار ليله طويلة من الأرق، تمثل لها ثانية وقد غلفه ضباب بعيد، يناديها بصوت الحب و يطالبها باللحاق به خلف تلك الغيوم، تمردت عيناها على ظلام الرؤى، ندت عنها آهة عميقة لطالما دفنتها (…)
جســــــــــــــــد ١٧ أيلول (سبتمبر) ٢٠١١، بقلم وفاء شهاب الدين في مدينة بعيدة اختارتها كمنفي اختياري جلست في حديقة منزلها ممسكة بعصا من خيال، تطارد بها كائنات صغيرة خطيئتها الوحيدة الوقوع صدفة بطريقها، تنبش بعصاها الأرض فتحرك أحداث حياتها وتقلبها، وتمنحها (…)
أنـــــــــــــــــــا ٢٤ نيسان (أبريل) ٢٠١١، بقلم وفاء شهاب الدين صرخت فى ّ لتخبرنى أننى فقدت بعينيها الهيبة وهى التى طالما تغنت بحبها لى، لم أدر كيف أحتمل قلبها ذلك الكره للشخص الأول الذى منحها حق الحياة ، لست غاضباً ولكننى أشعر بالأسف اذ كنت الشخص الذى طالما (…)
يتيمة بين الأمواج ١٨ نيسان (أبريل) ٢٠١١، بقلم وفاء شهاب الدين مدت يدها لتفتح باباً تدري مسبقاً أنه المدخل الأنيق لجهنم، توقفت للحظة تلتقط أنفاساً مرتعشة، قمعت دمعة ثائرة تحاول التمرد، تمسكت بمقبض الباب في قوة كأنها تستنجد به، طأطأت رأسها وهي تستذكر فيض (…)