ربما أو ربما! ٢٣ أيلول (سبتمبر) ٢٠١١، بقلم وليد شلاعطة – ١- أنت! ألست أنا؟ ربما! أو ربما! ٢- كنت هناك لكنني سئمت وعلى ما يبدو سأغادر. ٣- لك أنت (…)
في ليلة الشتاء! ٢٧ شباط (فبراير) ٢٠١٠، بقلم وليد شلاعطة في ليلة الشتاء تصير كل أصابعي أزهار كستناء وينتشي المساء... ويطرب الظلام والفضاء. في ليلة الشتاء (…)
عز آذار من محياك....! ٨ نيسان (أبريل) ٢٠٠٩، بقلم وليد شلاعطة كنسمة كبرياء من طل آذار ألون أصابعي بذكراكم..... كرهفة بقاء أغرس البلوط في عيني تاجا
وكان اللوز في راحاتنا يكبر ٣١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٩، بقلم وليد شلاعطة هي الأمواج تحضنني بأملاح خليجية... هي الغيمات ما نامت على صدري لأن الأرض يابسة وأتربتي بلا دمع
قم واستمع ١٥ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٨، بقلم وليد شلاعطة هذه عيوني أقبلت فافرح بها...! هذه الشوارع زينت أطرافها... وتعطرت من طيب لحظك يا غريب تزينت....!
ستحييني فأحياها ٢٠ آذار (مارس) ٢٠٠٨، بقلم وليد شلاعطة وكان الليل في أكناف أيامه يعيش الوقت بالارهاص والتفكير والعزلة... لان النوم في اللحظات لا يدري متى يكبر لان الصبح في النايات لا يدري متى يزهر لان الموج يقتات ويقتات عنان الطهر والعفة.
حفيف الروح ١٣ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٧، بقلم وليد شلاعطة اغسل عينيك وغادر لترى وجه فتاتك بالطرقات وبالأحلام...
توضأ من ندى جفنيّ وتجمد....! ٥ آب (أغسطس) ٢٠٠٧، بقلم وليد شلاعطة توضأ من ندى عينيّ وتجمد.... تنعم في ثرى كفي وتمدد...
خذ من صبري وارحل......! ١٥ حزيران (يونيو) ٢٠٠٧، بقلم وليد شلاعطة ما دام الحبر يجسدني فوق العبرات.... في الليل أغطي أوراقي عزا وبقاء في الليل أجدد أنفاسي خيرا وعطاء في الليل أموت وأبقى في الأشياء
احمل عني كلمة...! ١٠ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٦، بقلم وليد شلاعطة – الهي... لطفك الوافي وكنز كلامك الراقي يعافيني... يغطيني بآيات سماوية