جفون الانتماء في عيون الجلاء! ١٧ نيسان (أبريل) ٢٠٢٢، بقلم ياسين عبد الكريم الرزوق يـــا عيون الأرض في وجه السماء ....... هل تلاشى في جفون الحبِّ دائي؟! وطـــنٌ لن يستعير الذلّ خبزاً ....... هـــا هنا سوريَّتي صلَّت شفائي أســـدٌ في الحرب تخشاه المنايا....... فــــي الجلاء (…)
يمّ مايا و الصندوق المسافر!....... ٧ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢١، بقلم ياسين عبد الكريم الرزوق بكَتْ سوريَّتي وَ بِدَمْعِ مايا مهجة العشقِ أَيَا سَفَرَ اللَيَالي أجِّلِ الحَمْلَ الذي في نطفة الرتقِ فَمَا في بطنِ ليلٍ نرتوي من شربة الرَشْقِ وما في وجه قبحٍ نرتمي في شهوة الصدقِ هنا وطني هنا (…)
منتهى العشق في مبتدى مايا! ٢ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢١، بقلم ياسين عبد الكريم الرزوق أَيَكْتبكَ الذي سوّاك حقّاً سنبله؟! و هذي الأرض صارت قنبله! علينا الحرب قامت مقبله.... إلى أنْ يستفيق هوىً يقاومُ مهزله إلى أنْ تستجير شآمنا بالياسمينِ فزهرةُ الوجدان صارت ذابله! إلى أنْ يستحيل (…)
رغيف مايا زاد العشق! ٨ آب (أغسطس) ٢٠٢١، بقلم ياسين عبد الكريم الرزوق يموت الشعر مايا في سيوفي فهلْ أبقى وحيداً يا صفوفي؟! أنا المطعون كلّ عبور قومٍ في ظروفي أَأَبقى بالنوى مايا أعاني بالحتوف؟! أمات الله حيّاً مذ تعالى يا رفوفي؟! و مايا مُذْ غيابي كم تنادي في (…)
ميلاد مايا على نهد تمّوز! ٣ تموز (يوليو) ٢٠٢١، بقلم ياسين عبد الكريم الرزوق يا نهد مايا في الحياة عبورُ إنّ اللسان على الكلام قديرُ فالثم هنا حلمات عشقٍ في الحياة يسيرُ و لئن قتلتُ جبال حربٍ لا تطال حبيبتي لا تتركوا أحلام أمسٍ يستجيرُ يا أرضنا بين الشفاه نحورُ لا تعبثوا (…)
فيءُ مايا و شمس العشق! ١٣ شباط (فبراير) ٢٠٢١، بقلم ياسين عبد الكريم الرزوق هل يموت الشعرُ مايا في ندائي؟! مُذْ تنادى الحبُ يبكي في رثائي يا عيون الغيبِ غيبي في ردائي تصفعُ الأحلامُ خدّاً في الجفاءِ ها أنا يا وهمُ مطعونٌ بقائي إِنْ بَقِيتُ اليوم حيّاً لا تضيعوا في ولائي! (…)
يا وطن مايا لا تترك بالقسم ميلادو ! ٢٦ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٠، بقلم ياسين عبد الكريم الرزوق لمّا يسوع الرب ضيّع ولادو مايا إجت ولدت حفادو تحت المطر بتصلي عدرا فوق السما لاقى ميعادو كلّ الأرض شهدت عصليب الحب أمجادو يا بشر فيقوا صيروا عبّادو عصر العبيد لمّا انتهى بالجهل ضيّع بلادو يا (…)
يمَّ مايا النازف في يدي! ٧ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٠، بقلم ياسين عبد الكريم الرزوق إذا قالتْ حبيبةُ عُمريَ المنصوص مايا :"كيف أهديك السلاما؟!" أَمُرُّ على ظنونيَ كلِّها مستمطراً فيها الكلاما وَ أَغدو صوتَ قومٍ غيْثُهمْ نادى الوئاما فَغَيْثُ حَبِيبتي مايا يُسَوِّينا (…)
طوق الياسمين يبحث عن غيث مايا!....... ١٧ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٢٠، بقلم ياسين عبد الكريم الرزوق ماء القصيدة جفّ محتاراً مضى بعض القصائد أغرقتْ هذا الفضا و صلاتيَ الأولى تقاتل ربّها ترثي الرضا! هل في الصلاة عيونُ مايا قد رَثَتْ بعض الدعاء و فرض أقدار الهوى لو أعْرضا؟! سَنَزُولُ في كأس (…)
صدفةٌ في ميعاد مايا!....... ١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٢٠، بقلم ياسين عبد الكريم الرزوق تراني في الحكاية شعرها المُنجي فأكتبُ بالقصيدة سيرة الغنج ... هي التاريخ يا صيرورة الأسرار في الزنج أنا المُعطى بغيث صلاتها الأمهار في سرجي بلاديَ وجهةُ الساعين للدُرَّاقِ في خَرجي فلا تستعجلوا (…)