كلُّ الدُّرُوبِ إلى عينيكِ أسلكُهَا ١٩ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢٢، بقلم حاتم جوعية البحرُ أنتِ فكم أشتاقُ للغرَقِ والبدرُ أنتِ يُضيىءُ الكونَ في الغسَقِ كلُّ الدروبِ إلى عينيكِ أسلكُهَا إليكِ أمضي ومهما صَعَّبُوا طرُقي أنتِ الحياةُ لقلبي والنعيمُ لهُ أبقى أحبُّكِ حتى آخر (…)
التحرشات والإعتداءات الجنسية على الأطفال الصغار في الجتمع العربي ١٩ آب (أغسطس) ٢٠٢٢، بقلم حاتم جوعية إن هذا الموضوع هام جدا بالتأكيد وخطير والمفروض أن يحظى باهتمام أكبر وأوسع من قبل الجهات المسؤولة ومن جميع النواحي: قانونيا وقضائيا وطبيا واجتماعيا ونفسيا..ويجب مساعدة القاصرين المعتدى عليهم وأن (…)
المجد والخلود لشهداء شعبنا الأبرار ١٧ آب (أغسطس) ٢٠٢٢، بقلم حاتم جوعية المجدُ والخلود لشهداء شعبنا الأبرار الذين قدمُوا حياتهم لأجل شعبهم.. والخزيُ والعار واللعنة على كل الخونة والمأجورين والساقطين والمتصهينين إلى يوم الدين.. أولئك الذين يحاولون التطاول على الشهداء (…)
وَرَحَلتَ عَنَّا َقبلَ إشْرَاق ِ النَّهار ِ ١٧ آب (أغسطس) ٢٠٢٢، بقلم حاتم جوعية (في رثاء الرَّسَّام الكاريكاتيري الفلسطيني الشَّهيد "ناجي العلي" - في الذكرى السنويَّة على وفاتِهِ -) يا أيُّهَا الحُلمُ المُسافرُ في الحقيقَهْ يا أيُّها البدرُ الذي قد غابَ عَنَّا وارْتحَلْ (…)
لِأنَّنِي إنْسانٌ ١٢ آب (أغسطس) ٢٠٢٢، بقلم حاتم جوعية مهداةٌ إلى كلِّ إنسان ٍ حُرٍّ وشريفٍ ومُلتزم ٍ في هذا العالمِ مُتمَسِّكٍ بالمبادىء والقيم والمُثلِ الساميةِ أبَى أن يبيعَ ضميرَهُ ونفسَهُ وشعبَهُ وإلهَه ُ لأجل المصالح الشخصيَّةِ الضيِّقةِ (…)
وأجمَلُ الوَصلِ ٢٨ تموز (يوليو) ٢٠٢٢، بقلم حاتم جوعية لقد أعجبني هذا البيت المنشور على صفحة أحد الاصدقاء في الفيسبوك: وأعذبُ الوصلْ وَصلٌ كنتَ تحسبُهُ من المحالِ فأضحَى صدفة قدرَا فنطمتُ هذه الأبيات من الشعر ارتجالا ومعارضة له: بالحُبِّ نرقى (…)
عِيدٌ بأيَّةِ حَالٍ عُدْتَ يا عيدُ ١٠ تموز (يوليو) ٢٠٢٢، بقلم حاتم جوعية "قصيدة ٌ نظمتها على نمطِ قصيدةِ أبي الطيِّبِ المتنبِّي المشهورة في هجاءِ كافور الإخشيدي العبد الأسود حاكم مصر وعلى نفس الوزن والقافيةِ، وقد أخذتُ صدرَ البيت الأول منها ووضعتهُ بين قوسين (…)
تملّكتِ الفؤادَ ٧ تموز (يوليو) ٢٠٢٢، بقلم حاتم جوعية لقد أعجبني هذا البيت من الشعر المنشور على صفحة أحد الأصدقاء في الفيسبوك: (تملّكتِ الفؤادَ بدونِ علمي فما أزهَى الفؤاد وأنتِ فيهِ) فنظمتُ هذه الأبيات الشعرية ارتجالا ومعارضة له: لقاءٌ تلتقي (…)
مَنَارُ الفِدَا ٤ تموز (يوليو) ٢٠٢٢، بقلم حاتم جوعية في الذكرى السنويَّة على وفاةِ القائد والشَّاعر "توفيق زياد" بكاكَ السُّهَى،والمجدُ، والفنُّ والشِّعرُ رحيلكَ ما أقسَى ولا مثلهُ وزْرُ بكاكَ النضالُ الحُرُّ يا خيرَ قائدٍ ترفُّ على الأجيالِ (…)
تملّكتِ الفؤادَ ٢٨ حزيران (يونيو) ٢٠٢٢، بقلم حاتم جوعية لقد أعجبني هذا البيت من الشعر المنشور على صفحة أحد الأصدقاء في الفيسبوك: (تملّكتِ الفؤادَ بدونِ علمي فما أزهَى الفؤاد وأنتِ فيهِ) فنظمتُ هذه الأبيات الشعرية ارتجالا ومعارضة له: لقاءٌ تلتقي (…)