ليلى...

نبرات خفيفة على باب المدير. تدخل فتاة تلفها مسحات من الجمال الهادئ. تتقدم بكل بطء وخجل. تسلم على مدير المؤسسة: صباح الخير. صباح الخير يا آنسة. رد عليها بابتسامة عريضة.
تابعت كلامها دون أن تنتبه إليه: أنا أستاذة اللغة العربية التي عينت بمؤسستكم و. . قاطعها قائلا: (...)