توضأ من ندى جفنيّ وتجمد....!
٥ آب (أغسطس) ٢٠٠٧توضأ من ندى عينيّ
وتجمد....
تنعم في ثرى كفي
وتمدد...
توضأ من ندى عينيّ
وتجمد....
تنعم في ثرى كفي
وتمدد...
الحقل الليلكي ينعرج تحت إبط الليل
يتسربل بغدير زجاجي
أذكر أني
رأيتك ذات قصيد
لقد ضاعَ عدلٌ في متاهاتِ عالَمٍ
فيا شِقوةَ الأقدارِ لم أخشَ من غُشْمِ
أنا فارسٌ ما أنزلَ الدهرُ قدرَهَ
وخصمي هو الساعي بجهلٍ إلى وَهْمِ
جسدي الممزق..ِ.خُذهُ... واقتسمه...بين الجار والرعية فلقد خسرتك... عسى أن لا أخسر القضية تداعى الحلم في ناصية الطريق وفقدت الهويّة.
وكان لي منك الخمول الذى... عهدته فيك وكان ضبابا...وإثما قويا... لحظات منطوية تحت مر السنين (...)
أحبكَ
كيف أنشدها
كما بالشعر تلقيها
أحبك َ
وَلَيْتَ البَيْنَ ..
كَانَ الحَاجِزَ الأَوَّلْ
فَلاَ رَحَلَتْ رَسَائِلُنَا
لِبَحْرٍ مَا لَهُ سَاحِلْ
داءٌ هو العشقُ
لا ينفكُّ يسكُنني
ضوّى دمائي نجوماً
في الدجى الكابي