الأربعاء ٣١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٥
بقلم عارف عبد الرحمن

أبحثُ عن مرآة ضاعت مني

أبحثُ عن مرآة ضاعت مني
أفصحُ عما خبأه وجهي بقصيدة
أغني لتلك البلاد التي غدت فيها
راياتي تشبه الانتطارالجاف
أوسم في عيون الحمام
كاسات دمعٍ مكفكف
بالأمل الرابض في الأفئِدة
أتنقل في الزمن لكي أختار
وطن أموت فيه
أوبلاد تبصرني
حياً في لسانِ العرب
أنا الممهوربالشوقِ
مشتعلاً بالأحلامِ
من يقرأ طالعي بتاريخ مضر
من يقطفني تفاحةٌ من بستان هشام .


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء او المديرات.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى