الاثنين ١ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٠
بقلم
عُطَيْل مُحاصَرا
أيّ طيـــْـفٍ رأيتُــهُ فــــي سُبـاتـِيوالليـَـالي سـَــوَادُها مِـن عِــــــداتـي؟رَقَصَ الـوَرْدُ في الـدُّجــَى لِـغِنـــــاءٍوَتَـرُ الحُــزنِ صَـاغَـهُ مِـنْ لهَـــاتـيكأْسُ صَهْبـائِكِ السَّــخيِّ دَعَــانـي،هل أُلاقـِي الأمَـانَ فــي رَشَفــــَاتـي؟هَـا أنـَـا مُــدنـَـفٌ وإنـِّـــي غَــريـْـقٌكُــلَّ لُجــَـةٍ أراهَا تَحُــدّ هَا ظُلُمَـاتـيغَابــةٌ يَسْـــألُ الغريبُ شيـَاطينَــها:أيُّ سَـرْوةٍ حَــوَتْكِ مِــنْ سَـــرَوَاتيفاحْـذرِ الصّخرَ يَـا عُطيْلَ ، حَــذارِيهُــــوّة الجُــبِّ تنتظِــــرْكَ لتــــاتيمَا لي فـي مَـوَائدِ اللـؤْمِ مِـنْ نَصيْبٍحَظِـيَ فيـْهَـــا بَقيـّــةٌ مِـنْ فُتــَـاتِ