الأحد ٣١ أيار (مايو) ٢٠٢٠
بقلم هديل الدليمي

قالوا مريضٌ

قالوا مريضٌ قلتُ ما لي؟
وهممتُ أعتزمُ ارتحالي
فحبستُ عبرةَ ناظريَّ وسرتُ أنتعلُ الخطى
وتضيقُ بي سبلُ اعتدالي
نفدتْ قواريرُ الهواءِ، تشعّبتْ عِللُ البكاءِ
وصارَ يرتعدُ انفعالي
وكأنَّ ذاكَ الداءَ أحجمَ نائياً نحوي
فأطربهُ احتلالي


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى