من مفكرة مسافر
١ آب (أغسطس) ٢٠٠٥* الخميس ٢٢/١٠
اليوم..
عدت شاردا من غربتى الصغرى
اكتشفت أنك الأخرى التي..
اغتربت معي..!!
وتسكعت فى الليل..
بين أصابعي
..
آمنت أنك لا تزالين حنينا
وصراخا صامتا..
يجتاح كل خلية هتفت
تعالي..
تعالي..
واستبيحى ما (…)