نوافذ أم شرفات؟ ٥ آب (أغسطس) ٢٠١٣، بقلم عثمان آيت مهدي كانت جلسة حميمية، نادرة في حياتنا الزوجية، رغم السقف الذي يجمعنا منذ سنوات، إنّنا نتكلم في كلّ شيء تافه ومهم: صعوبة العمل، غلاء المعيشة، اختلافات الأبناء، مشاكل الجوار، مواعيد الأطباء والمسلسلات (…)
الأمانة العلمية والموضوعية ٣ آب (أغسطس) ٢٠١٣، بقلم عثمان آيت مهدي سألته عن أحداث وقعت بالقرب من مسكنه قبل خمسين سنة فاعتذر، للأمانة العلمية والموضوعية التي يجب أن تتميّز بها إجاباته، وقال: معلوماتي ضعيفة عمّا جرى يوم ذاك، هناك من يستطيع أن يتحدث فيها أكثر. قلت: (…)
غرامك قصة أسطورية سيخلدها التاريخ!! ٣ آب (أغسطس) ٢٠١٣، بقلم فراس حج محمد كم كنت مشتاقا لهذا البوح العارم الشفيف الذي غمرني بكل حب وحنان لامرأة هي كل دنياي، انتظرتُ همستها كما هي تنتظر همسي لها كل صباح بشوق كبير لعلها لم تنم لترى ما كانت ستخط لها الروح!! لعلها تقلق (…)
مساحة من الوهن ٣ آب (أغسطس) ٢٠١٣ هل انتخبت؟ نعم . شطبت (لا). عمر الله بيتك؟! اقصد أنني أشّرت على (لا) ولم اختر (نعم). لكن ورقة الانتخابات لا يوجد فيها إلا (نعم). فرار أريد اللجوء السياسي. لماذا؟ (…)
العين الثالثة! ٣ آب (أغسطس) ٢٠١٣، بقلم مهند النابلسي بعد أن احتسى قهوة الصباح الطازجة، عاد بشعر بالأمل ، وتذكر الخبر العلمي الذي قرأه مؤخرا في آخر عدد من صحيفته اليومية المفضلة، فأراد ان يثير اهتمام زوجته ، ويعيد لها دهشتها وحماسها، فألح أن يقرأ (…)
نداء الغياب ١ آب (أغسطس) ٢٠١٣، بقلم بوعزة التايك ترقص الأيام على جثة زمن كنت فيه أراقص جسد امرأة كم بكت على ما سيأتي من الأيام. امرأة قلبها كان يراقص قلبي ودموع حزنها تراقص كانت دموع فرحي ولياليها الحزينة كم كانت تراقص أيامي. امرأة (…)
عناوين ليلية... ٣١ تموز (يوليو) ٢٠١٣، بقلم عبد الجبار الحمدي تريث!!! حاول ايها القلم حين تغرز عناوينك ليلا ان تعمل على انتقاء مفرداتك، لأن صفحتي لا زالت بيضاء باكرة، فلا تهتك عرضها بسطورك لتعري جسدي بها وتشعره بالعار، ثم تلبسه مدلهمات الثياب، بعدها تلبس انت (…)