مليون عابر ١٦ أيار (مايو) ٢٠٠٦، بقلم مسعد محمد زياد مليون عابر مليون ألف ... قد رثوا وطني ... ، الممزق بالخناجرْ ..
الخرائط النارية ١٥ أيار (مايو) ٢٠٠٦، بقلم سليمان نزال هل تخضع موجات الغواية للصدِّ و بيَ " حيفا" في دندنة هل يتركُ زوارقهُ البحرُ لنجدةِ غيمة ٍ من قرصنة أم أنها أنواره في العمق ِ بها أصواتنا رجع المنى
أغاني الرَّفــْـراف ١٥ أيار (مايو) ٢٠٠٦، بقلم شفيق حبيب جَميلة ٌ أنتِ يا أسْــــرارَ آلهــــة ٍ جاءَت إلى الأرض ِ بالنيـران ِ والشـَّبَق ِ هل يَكتـَوي شاعرٌ بالنار تـَحرقـُهُ أم يَنـْحني مُثـْقـَلا ً بالشـِّعر ِ والوَرَق ؟؟ِ
أحبك ... ١٥ أيار (مايو) ٢٠٠٦، بقلم محمد نجيب عبد الله أحبك حتّي تكف القلوبُ عن الخفق ثم تمسي حجارة ... حتّى تحنّ السماء لشمسٍ ويأبى الحطب أن يوقد نارا ...
جلس الدهرُ على سور الكورنيش ١٣ أيار (مايو) ٢٠٠٦، بقلم أحمد فضل شبلول نَزَلَ الزَّمنُ إلى البحرِ فابتلَّتْ أوقاتي وارتفعتْ أنَّاتُ بُحيراتي وتَملَّحَ عقربُ ساعاتي وابْتلعتْ أسماكي ثانيةً
بين بيتين ١٣ أيار (مايو) ٢٠٠٦، بقلم أحمد فضل شبلول أن تدخلَ بيتي معناهُ.. أن تنسى ما في خارجِ قلبِكْ أن تنسى كلَّ شوارعِ حزنِِكْ أن تدخلَ غُرْفَةَ روحي تمشي حتى تصلَ إلى الشرفةْ
النــدى الأخضر / الجزء الثاني ١٣ أيار (مايو) ٢٠٠٦، بقلم عبد ربه محمد أسليم الزنابق تقرأ عطشك لهبوب الفرح وضفافك برزخ معفر بملامحك... نافذتك ما تزال صدى العشب الريح تشتهي رحيقك ك ك ك ك