الأنْبار ٦ حزيران (يونيو) ٢٠٠٧، بقلم عبداللطيف الوراري هاأَنْت يا صَاحِبي لَسْنا نَدْري مَنِ الأَوْلى بِفَضِّ خَتْمِ الشّهْوة
كـتــاب الــكــون ٥ حزيران (يونيو) ٢٠٠٧، بقلم رشيد سوسان هذا نَبْعُ العِين يقولُ لكَ اشْرَبْ: مِن نبْعي، ثمّ تمتَّعْ بصَفاءِ شَراييني. وانْظُرْ مِن خَلْفكَ، سوْفَ ترى بحْراً: تَتراقصُ أمْواجُهُ قُدَّامَكْ!!
معارج الحنين ٥ حزيران (يونيو) ٢٠٠٧، بقلم عيسى ماروك ناسك… والصوامع دمع عينيك يا عمرا تلفعه الجراح. من ثنايا الألم تومضين
مِن ثَدْيَيَّ أُرْضِعُ الوحوش ٥ حزيران (يونيو) ٢٠٠٧، بقلم سامي العامري صَفصافةٌ تُثْمِرُ إجّاصاً... قصيداتي زيتونةٌ تسيرُ في الأعراسِ، والهلاهلُ الثمارْ طَلْعٌ يُظَلِّلُ الذاهبَ والآتي
حزيران على أعواد المقصلة ٥ حزيران (يونيو) ٢٠٠٧، بقلم مسعد محمد زياد اليوم يعود حزيرانْ . ، والعام تحدوه الأحزانْ .. العالم أثقل بالأحمالْ .. كصغير أهرمه الدهرْ .. ،
الريح والغابة والوردة ٥ حزيران (يونيو) ٢٠٠٧، بقلم حسن توفيق كانت تمشي في الغابة جامحةَ الخطوات تحت عباءتها تتخفى ريحُ ُ تتفجر بالأهواء وبالرغبات وبعينيها أشباحُ ظلال
إشـراقـة ٥ حزيران (يونيو) ٢٠٠٧، بقلم محمد بن خليفة العطية عبرتُ بِعَيْنَيَّ ذاك المدى وكم كنتُ أَجهل فيه الصدى ظننت بأن الدروب القصَارَ طوالٌ وعمري طواها سُدى