عِيدٌ بأيَّةِ حَالٍ عُدْتَ يا عيدُ ١٠ تموز (يوليو) ٢٠٢٢، بقلم حاتم جوعية "قصيدة ٌ نظمتها على نمطِ قصيدةِ أبي الطيِّبِ المتنبِّي المشهورة في هجاءِ كافور الإخشيدي العبد الأسود حاكم مصر وعلى نفس الوزن والقافيةِ، وقد أخذتُ صدرَ البيت الأول منها ووضعتهُ بين قوسين (…)
أكَمات مخمليّة ١٠ تموز (يوليو) ٢٠٢٢، بقلم مصطفى معروفي جسد النخل كان جديرا بتوقيعنا إنه قادم لا يحاذر يبسط كفيه للنار حين يراني يدثر خطوي بمشروع سنبلة يجتبي كاهنا لتفاصيله المنتقاة ويدخل كُمّ غراب على حينَ لا يقتفيه إغواؤه ... رجل يسير طليقا وينشئ في (…)
يا اسمك ١٠ تموز (يوليو) ٢٠٢٢، بقلم إبتسام إبراهيم الأسدي يا مرفئا يمتطي صهيلَ الازمنة كما المرآة يـَضخـُني يجرُ حبالَ الافكار اليكَ بالمودة يا ترفاً يراودُ أحلامي انا المتـَّبل ببعض ظني أحرثُ الامال وأتبسم سأستعيرُ وجهك الليلة... وأمضي سأستديرُ (…)
عَشْرُ فَتَائِلَ وَمِغْزَلٌ وَاحِدٌ ٧ تموز (يوليو) ٢٠٢٢، بقلم محمد جمال صقر ١- فُرَاتٌ فُرَاتٌ عَلَى النِّيلِ اسْتَطَالَ وَمَا لَهُ سِوَاهُ مِدَادًا أَنْ تَغِيضَ الْمَنَابِعُ ٢-نَظْرَةٌ أَلَا نَظْرَةً يَا سِتُّ بَرَّحَ بِي الْهَوَى وَوَجْهُكِ مَأْخُوذٌ بِمَنْ شَطَّ (…)
ضمن المستوى الأعلى ٧ تموز (يوليو) ٢٠٢٢، بقلم عبد الله علي الأقزم انهضْ مِنَ الموتِ مِنْ أمراضِكَ الثكلى فأنتَ في أنتَ ضمن المستوى الأعلى انهضْ مِنَ الآهِ مِنْ آلامِ عاصفةٍ ألقتْ غيابَكَ فينا الماءَ و الظِّلا أعِدْ حضورَكَ مِنْ أعماقِ راحلةٍ لها (…)
تملّكتِ الفؤادَ ٧ تموز (يوليو) ٢٠٢٢، بقلم حاتم جوعية لقد أعجبني هذا البيت من الشعر المنشور على صفحة أحد الأصدقاء في الفيسبوك: (تملّكتِ الفؤادَ بدونِ علمي فما أزهَى الفؤاد وأنتِ فيهِ) فنظمتُ هذه الأبيات الشعرية ارتجالا ومعارضة له: لقاءٌ تلتقي (…)
كان معي لهب قدسيٌّ ٧ تموز (يوليو) ٢٠٢٢، بقلم مصطفى معروفي من شرفة فندقك الواقف عند الساحل كنت تطل علينا مبتسما أما نحن فكنا نأخذ حفنة ماء ونعوذ بها من سرب النورس وبملح الأرض نجدد بيعة رمل الشاطئ لم تأت تقاسمنا حجرا تركتْه الريح لغزلانٍ ترتع في أيدينا (…)