أقلام الديوان
ديوان السرد
ديوان الشعر
ديوان الثقافة والأدب
مضافة الديوان
استراحة الديوان
المكتبة
ديوان اللغة العربية
توجيه للكتاب
أقسام أخرى:
- ديوان الثقافة والأدب
- ديوان الشعر
- المكتبة
- ديوان السرد
- استراحة الديوان
- توجيه للكتاب
- مضافة الديوان
- ديوان اللغة العربية
- أقلام الديوان

ديوان الشعر

الشاعر الذي لُقّبَ بـ "المجنون": إدريس الجماع ..

ما بين التأمل والحب والحكمة، وما بين الوطن الأم "السودان" وبين الأمة العربية، نظم الشاعر "إدريس الجماع" قصائده التي أثنى عليها العديد من الشعراء والنقاد في العالم العربي أجمع. ولد "الجماع" في (…)

الزنبق

١٦ شباط (فبراير) ٢٠٢٢،

بقلم مصطفى معروفي

لا تحاول عــن الحمـــارِ دفــاعا بينما أنت فوقـــــــه تمتــــطيهِ سوف تبدو مثل الـذي باع قردا لم يزل ضاحـكاً على مشتــريهِ أخيارنا لا تضـرب الكـــلــب الذي فيه السعار ولو تمـــادى ينــــبحُ (…)

وَفِي هَـٰذِهِ الدُّنْيَا تَسِيرُ مَرَاكِبِي

١٦ شباط (فبراير) ٢٠٢٢،

بقلم طاهر يونس حسين

وَفِي هَـٰذِهِ الدُّنْيَا تَسِيرُ مَرَاكِبِي أُغَالِبُ أَيَّامِي وَلَسْتُ بِغَالِبِ أَرَى قَدَرَاً مُسْتَعْصِيَاً غَيْرَ أَنَّنِي سَأَمْضِي إِلَى شَأْنِي بِذَاتِ الْمَطَالِبِ فَإِنْ أَلْقَ مَا (…)

لم أستدر بعباءتي

١٦ شباط (فبراير) ٢٠٢٢،

بقلم ناشد أحمد عوض

لمْ أسْتَدِرْ بِعَـبَاءَتي؛ لأَكفَّ لهْـوَ الرِّيحِ عَنْ إرْعَاشِ دَرْبِي .. كَلَّا ولنْ أجْتَزَّ أقْنِعَـةَ الرُّبَىٰ ،، ما دُمْتُ مُمْتَلِأً بِهَاجِرَتِي وجَدْبِي.. ولئِنْ أزَاَحُوا (…)

تَبكيكَ أوزانُ الخليل

١٤ شباط (فبراير) ٢٠٢٢،

بقلم حاتم جوعية

في رثاء الشاعر الكبير المرحوم الأستاذ "جورج نجيب خليل" في الذكرى السنويَّةِ على وفاتِه نبيَّ الشِّعرِ والنَّظمِ الأصيلِ عذارَى الشِّعرِ بعدَكَ في عَوِيلِ ورنات المثالث والمثاني بكتكَ شجًى (…)

وَيحِى عُبَيلَة

١٢ شباط (فبراير) ٢٠٢٢،

بقلم رمزي حلمي لوقا

وَيحِى (عُبَيلةَ)، ذَنبِى لَيسَ يُغتَفَرُ أنَّى ذَهَبتُ دُرُوبُ العِشقِ تُحتَضَرُ حَتَّى ذُهِلتُ بِلَحنِ المَوتِ عَن وَجَعِى ذَاكَ الَّذِى قُبِرَت فى لَحدِهِ الصِّوَرُ نَمضِى إلى سُفُنِ الأيَامِ (…)

ماذا جرى

٨ شباط (فبراير) ٢٠٢٢

هو لا يراعي العهد والميثاقا حتى أماتَ الحبَّ والأشواقا ماذا جرى حتى يقلّلُ قَدْرَنا وأنا الذي أسْكَنْتُهُ الأحداقا و لطالما خبَّأتُهُ في داخلي وجعلتُهُ يستوطنُ الأعماقا ماذا جرى هل كان يدري أنني (…)