تماه... ٣ كانون الثاني (يناير) ٢٠٢٢ حبي معتق بزجاجة الانتظار كزيت لم تمسسه نار يتدفق من صلب الكلمات رسولا إلى الناس بالحياة يتناسل كشمع خافت كيف تحترق أيها الشمع وتبقى صامتا؟ كيف تحترق أيها الشاعر وتبقى قانتا؟ تتضرع إلى الأنثى (…)
تاييس ٣ كانون الثاني (يناير) ٢٠٢٢، بقلم رمزي حلمي لوقا صَحَرَاءُ نَفسِى لا تُفَارِقُهَا اليُبُوسَةُ والرُّعُونَةُ والضَّيَاعْ والبِئرُ فى جَوفِى تَشَقَّقَ حَلقَهُ المَروِيُّ أنفَاسَ الجِيَاعْ عَطَشُ الثَّرَى والرِّيحُ كَالهَمَجُيّ تَدفِنُ لَوعَتِى (…)
نقطن الملح المتساقط ٣ كانون الثاني (يناير) ٢٠٢٢، بقلم حسن العاصي خرج البر من البحر والليل من الصبح في البدء كان الماء والضوء لأن التراب يرافقنا مثلما كانت البداية للنهاية نُصبح قبوراً متحركة قادمين من انشطار الغبار لننصب اضمحلالنا على قارعة المحطات لا عاصم لنا (…)
صباح سلمي في الهميلايا ٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠٢٢ يَبْدُو كَمَا لَوْ أَنَّ: الَّليْلَةَ السّابِقَةَ أَطْفَاءَت كُلَّ الْعَطَشْ وَالصُّبْحُ يَأْتِي مَعَ الضَّوْءِ وَأَصْوَاتٍ غَرِيبَةٍ عَلَى أُذُنِي.. لِـــ"عَصَافِيرْ. مُرْتَعِشٌ ...فِيْ (…)
لَا يُمْكِنٌنِي أَنْ أَنْسَى ٣١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢١ رسم يونغ ليو، تايوان لَا يُمْكِنٌنِي أَنْ أَنْسَى أَبَدًا لَا يُمْكِنٌنِي أَنْ أَنْسَى ذَلِك الجَبَلُ الأَجْرَدُ الذِي أُنْعَشَهُ الربِيعُ المَاضِي بِتَدَفُقَاتٍ مِن زُهُورِ الأَزَالِيَة (…)
بمناسبةِ عيد رأس السَّنةِ الميلاديَّةِ ٣١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢١، بقلم حاتم جوعية أيُّهَا العامُ الجَديدْ أيُّ بُشْرَى ... أيُّ خير ٍ وَحُبُور ٍ وَهَناءْ تحملُ الأنسامُ من ندٍّ ومن نفح ِ عبير ٍ وشَذاءْ أيقظِ الآمالَ فينا والرَّجاءْ أيُّها العامُ الجديدْ أعطِنا حُبًّا (…)
البحر رآه اثنان ٣١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢١، بقلم مصطفى معروفي يا من يرى الدين إسبالَ اللحــى تربَتْ يــداكَ مــا الـديـن إسـبــالٌ و مـسواكُ و إنــمــا فــعْــل خــيـر لا ريـــاء بـــهِ وحـيـن يـغـريك فـعـلُ الـشر إمـساكُ اا البحر رآه اثنان فقط: النورس و (…)