أقلام الديوان
ديوان السرد
ديوان الشعر
ديوان الثقافة والأدب
مضافة الديوان
استراحة الديوان
المكتبة
ديوان اللغة العربية
توجيه للكتاب
أقسام أخرى:
- ديوان الثقافة والأدب
- ديوان الشعر
- المكتبة
- ديوان السرد
- استراحة الديوان
- توجيه للكتاب
- مضافة الديوان
- ديوان اللغة العربية
- أقلام الديوان

ديوان الشعر

عطرُ الرجالِ مُرُوءَةٌ وشهامةٌ

لقد أعجبني هذان البيتان من الشعر المنشوران على صفحةِ أحد الاصدقاء في الفيسبوك، وهما: (عطرُ الرِّجالِ شهامةٌ وَمُرُوءَةٌ أمَّا النّساءُ فعطرُهُنَّ حَيَاءُ وَمكارمُ الأخلاقِ أفضلُ زينةٍ يا (…)

وَمَا ضَرَّنِي فِي النَّاسِ قَوْلٌ لِجَاهِلِ

٢ آذار (مارس) ٢٠٢١،

بقلم طاهر يونس حسين

وَمَا ضَرَّنِي فِي النَّاسِ قَوْلٌ لِجَاهِلِ إِذَا الدَّهْرُ آتَانِي وَجَاهَةَ عَاقِلِ أَعُودُ إِلَى الماضِي إِذَا اليَوْمُ سَاءَنِي وَأَضْحَكُ فِي لُقْيَاهُ مَعْ كُلِّ رَاحِلِ وَأَشْكُو (…)

فرحٌ متخاذل

٢٨ شباط (فبراير) ٢٠٢١،

بقلم سلوى أبو مدين

١ . فرحٌ متخاذل ماذا بقي لي؟ ربَّما مركب ورقي يتماهى ملح نُثر فوق جرحٍ إبر نسجتْ خلايا جسدي الأرق خاوٍ ارشقني أيُّها الليل مازالتْ حواسي تتسكع أيّتها الأوجاع المثخنة ها أنا أنعق (…)

جبل الأولياء

٢٨ شباط (فبراير) ٢٠٢١،

بقلم ناشد أحمد عوض

آنَ زَهْـوُكَ بـينَ أشْـطَـاءِ الحُـقُـولْ؛ مُـمَـوَّهـاً بالعِطرِ تَتَشِحُ الـجَمَال،، وتَستَحيل عَلى الجُـمَلْ .. آنَ شَدْوُكَ تِلْو قَافِية الشِّتاءِ،، فَصوتُك الفَتاَّنُ تَحْـمِلُهُ (…)

معا سويا

٢٥ شباط (فبراير) ٢٠٢١،

بقلم محمد أحمد زيدان شاكر

ألـم تَـشعرْ بأنك لـست شـيّا ألـم تـجلسْ وحـيدا أو خليّا ألم تنظرْ إلى الملكوتِ حينا ألـم تسألْ لماذا صـرتُ حـيّا لـقد مـرَّ الزمانُ ولـستُ إلا سرابا فـي الزمان بدا جليّا فـلا الأيامُ تعرفني (…)

سَمِعْتُ صَوْتاً إِلَى قَلْبِي سَرَى

٢٥ شباط (فبراير) ٢٠٢١،

بقلم طاهر يونس حسين

سَمِعْتُ صَوْتاً إِلَى قَلْبِي سَرَى أَهَاجَ ذِكْرَى زَمَانٍ قَدْ جَرَى وَرَاحَ عَقْلِي يَطُوفُ فِي الرُّؤَى وَأَمْضَتِ الرُّوْحُ لَيْلِي فِي السُّرَى يَا قَلْبُ صَبْرَاً عَلَى هَـٰذَا (…)

حكاياتٌ سماويّة

٢٥ شباط (فبراير) ٢٠٢١

حكاياتُ السّماءِ تقُصصها الأمطارُ للبشرِ وما همَستْ بهِ نجماتُها بالأمسِ منْ خبرِ يُطرِّبُنا بهِ نقرًا على سقْفٍ جدا المطرِ علىْ أوتاره عزف الهوا لحنا من الأثرِ وتنقشُهُ السّيولُ جَدا ولًا في (…)