أَحِنُّ إِلَى دَهْرٍ مَضَى غَيْرَ عَائِدِ ٩ شباط (فبراير) ٢٠٢١، بقلم طاهر يونس حسين أَحِنُّ إِلَى دَهْرٍ مَضَى غَيْرَ عَائِدِ حَزِينٌ عَلَى ذِكْرَى حَبِيبٍ مُعَانِدِ وَأَرْقُبُ مِنْهُ الْوَصْلَ بَعْدَ قَطِيعَةٍ وَمَا لِي عَلَى الْأَحْزَانِ مِنْ رِفْدِ رَافِدِ وَأَبْكِي (…)
تتوكأ على الفقد ٧ شباط (فبراير) ٢٠٢١، بقلم سلوى أبو مدين ١. تتوكأ على الفقد وحيدةٌ أعبرُ مدن الذكرى بلا جناحين ندنو من المسافات المرتقّة لثرثرة مدينة نمحو خرائط الطرق التي وشمت فوق أرواحنا هذا الكرنفال لا يستكين يثقب رأسي بالفوضى وقليل من (…)
أَلَا إِنَّ قُرْبَ اللهِ لِلنَّفْسِ آسِرُ ٧ شباط (فبراير) ٢٠٢١، بقلم طاهر يونس حسين أَلَا إِنَّ قُرْبَ اللهِ لِلنَّفْسِ آسِرُ وَكُلُّ امْرِئٍ مَا ذَاقَ حُلْوَهُ خَاسِرُ وَكُلُّ فَتَىً يَوْمَاً سَيَلْقَى مَصِيرَهُ وَذَٰلِكَ يَوْمٌ مَا يَوَدُّهُ كَافِرُ وَإِنِّي وَإِنْ لَمْ (…)
لا أريدُ أن أعزفَ بالمنشارِ على أوتارِ الكمان .. ٧ شباط (فبراير) ٢٠٢١، بقلم عاطف أحمد الدرابسة قلتُ لها: لا أستطيعُ اللَّيلةَ أن أكتبَ قصيدةً أو أرسُمَ في خيالي زهرة أو أُحلِّلَ لوحة أو أن أستمعَ إلى أُغنيةٍ من الزَّمنِ المُعتَّقِ كالنَّبيذ .. لا أستطيعُ اللَّيلةَ أن أرقصَ معكِ أن (…)
قصيدة «هي ذات أهداب من الصحراء» ٧ شباط (فبراير) ٢٠٢١ (هي ذات أهداب من الصحراء) ،، شعر . هيَ ذاتُ أهْدابٍ منَ الصَّحراءِ تَكـتَحـِـلُ المساءَ البِكْـر والـشِّعرَ الـقَديم ْ.. هيَ ذاتُ أكْـتافٍ كأجْنِحَة التِّلالِ تُـساوِرُ الـعُنُقَ (…)
علامات التنقيط ٧ شباط (فبراير) ٢٠٢١ ترجمة من الكوردية: محمد حسين المهندس نقطة في استحياء بليد؛ تُوقِفُ النقطةُ السطرَ يطوف الزمن باحثاً عن رعشة قلب شديدة والإله الوهاب بأي يد يمنح وبأيها يسترده منا بعد برهة؛ ستصبح الأرض مظلمة (…)
جرح وطن ٢ شباط (فبراير) ٢٠٢١، بقلم رمزي حلمي لوقا (يا قلب بغداد، يا من تنزف الوجعا ما حال بغدادنا؛ و الجرح هل هجعا) ،،،،،،، هَل يُسأَلُ القَلبُ مَا بِالجُرحِ مِن أَلَمٍ ومَضرِبُ السَّيف فى الأَحشَاءِ ما انقَطَعا.! والصَّدرُ يُرجَفُ والخَفَقَانُ (…)