علامات التنقيط ٧ شباط (فبراير) ٢٠٢١ ترجمة من الكوردية: محمد حسين المهندس نقطة في استحياء بليد؛ تُوقِفُ النقطةُ السطرَ يطوف الزمن باحثاً عن رعشة قلب شديدة والإله الوهاب بأي يد يمنح وبأيها يسترده منا بعد برهة؛ ستصبح الأرض مظلمة (…)
جرح وطن ٢ شباط (فبراير) ٢٠٢١، بقلم رمزي حلمي لوقا (يا قلب بغداد، يا من تنزف الوجعا ما حال بغدادنا؛ و الجرح هل هجعا) ،،،،،،، هَل يُسأَلُ القَلبُ مَا بِالجُرحِ مِن أَلَمٍ ومَضرِبُ السَّيف فى الأَحشَاءِ ما انقَطَعا.! والصَّدرُ يُرجَفُ والخَفَقَانُ (…)
لأرواح شهداء ساحة الطيران ٣١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٢١، بقلم هناء القاضي أصاهرُ الحزن منذ طفولة منذ صبا.. ولحين المشيب ف شمس الحروب والدماء في بلادي لاتغيب عقيمةٌ كل الحوارات التي خضتها مع الأيام وأظنني خذلتها كما خذلتني تيهٌ مدججٌ بالقلق وألف لو تلوح احتمالا، افتراضا (…)
قَصِيدَةُ هِجَاءٍ ٣١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٢١، بقلم رمزي حلمي لوقا كَرِهتُ انتِصَابَ الحُرُوفِ اصطِدَامَا كَجِسرٍ إلى المَوتِ يَرجُو انتِقَامَا بِأبيَاتِ هَجوٍ أغَارَت بِقُبحٍ كَجَمرٍ إلى القَلبِ يَسرِى التِهَامَا كَجُرحٍ من القَيحِ فى الصَدرِ يَغلِى تَحَارُ (…)
وَمَنْ عَاشَرَ الْأَخْيَارَ أَضْحَى نَبِيلَا ٣١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٢١ وَمَنْ عَاشَرَ الْأَخْيَارَ أَضْحَى نَبِيلَا وَمَنْ خَالَطَ الْأَنْذَالَ أَمْسَى رَذِيلَا وَمَنْ كَانَ مِنْ بَعْدِ الْعَطَاءِ مُمَنِّنَاً أَرَاهُ عَلَى الْإِحْسَانِ حَقَّاً دَخِيلَا وَمَا (…)
الإبيجراما الشعرية ٢٨ كانون الثاني (يناير) ٢٠٢١، بقلم حسني التهامي دراسة تحليلية لقصيدة الإبيجراما الشعرية
أرق ٢٨ كانون الثاني (يناير) ٢٠٢١، بقلم سلوى أبو مدين بقايا الملصقات السياج المنخفض جلباب الخوف في أرواحنا البداية حيثُ انتهت قابعة أنا هنا ما بين الساحل والعراء لأن الأبيض يفض الزيف ومتصالح مع نفسه سنعيد تأثيثه وهمٌ يتأرجح السكون يصفق (…)