أتاني أخي حاملا خنجره ٢٤ كانون الثاني (يناير) ٢٠٢١، بقلم عبد المجيد الغيلي أتاني أخي حامِلاً خِنْجَرَهْ لِيَطْعَنَني، واعْتَلَى مِنْبَرَهْ يُـحَمِّلُني إِثْمَ مَنْ قَدْ مَضَى وَيَجْزِي بِأَوّلِهِ آخِرَهْ يَحُدُّ اللِّسانَ يُشَهِّرُ بي فَلَمْ يَكْفِهِ القَتلُ بَلْ (…)
ثَورَةُ الرِيح ٢١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٢١، بقلم رمزي حلمي لوقا هل بُؤرَةُ الإعصَارِ تَدنُو كُلَّمَا عَادَت جُيُوشُ الغَوثِ لُغزًا مُبهَمَا.! فَتُحَطِّمُ الأقدَارَ فَورَ عُبُورِهَا.! مِثلَ ارتِشَافِ الرُوحِ فى ثَغرِ السَمَا فَتُرَفرِفُ الأشبَاحُ فَوقَ (…)
معلقة القاضي اللامية ١٩ كانون الثاني (يناير) ٢٠٢١ مَاتَتْ زُهُوٓرُ رَبِيٓعَةَ ابْنَ الْأَجْدَلِ وَاشَّرْذَمَتْ زَكَوَاتُهَا فِيْ الْجَحْفَلِ أَمْ هَلْ تَبَقَّىٰ فِيْ الدُّنَاةِ أَمَاجِدٌ أَضْوَىٰ النَّيَاطِلُ كَمْ أُلُوٓفِ شَمَرْدَلِ (…)
وَيَسْكُنُ قَلْبُ الْمَرْءِ لَوْ قَامَ يَسْجُدُ ١٧ كانون الثاني (يناير) ٢٠٢١، بقلم طاهر يونس حسين وَيَسْكُنُ قَلْبُ الْمَرْءِ لَوْ قَامَ يَسْجُدُ يُنَاجِي إِلَـٰهَ النَّاسِ وَالْقَوْمُ هُجَّدُ مِنَ النَّاسِ أَوَّابٌ إِلَى اللهِ وَاسِلٌ وَمِنْهُم فَتَىً يُغْرِيهِ دُرٌّ وَعَسْجَدُ فَلَا (…)
أمنية حافية ١٧ كانون الثاني (يناير) ٢٠٢١، بقلم سلوى أبو مدين ١ . أمنية حافية ذاتَ غربة تربّت بيدها فوق شجوني تبكي حالي الغيمُ يبعثرني قطرةً .. قطرةً في غبش االصباح الندى ينتشلني من خيوط الفجر ويسكبني كفصل أخير في طرق تُشبه نحولي كنتُ أحصي (…)
دراما النهر العتيق ١٤ كانون الثاني (يناير) ٢٠٢١، بقلم رمزي حلمي لوقا هَل عَانَقَ الحَرفُ الأثِيمُ سَفَائِنِى.! واستَوطَنَ الشُطآنَ كَربُ مَدَائِنِى.! أم أودِعَ الجُعرَانُ أحرَازَ المَدَى.! واستَلهَمَ الصَخرُ العَتِيقُ دَفَائِنِى.! فَتَضِجُّ بِالشَفَتِينِ (…)
مَا أرْوَعَك ١٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠٢١، بقلم حاتم جوعية لقد أعجبني هذا البيت من الشعر المنشورعلى صفحة أحد الأصدقاء في الفيسبوك، وهو: (مهما ابتعدتَ عنِ الفؤادِ فإنَّني مُستوطِنٌ رغمَ المَسافةِ أضلعَكْ) فنظمتُ هذه الأبيات الشعريَّة ارتجالا (…)