كلامُ عُروبَتي وجعٌ يخونْ ١٨ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢٠، بقلم جمال سلسع أَتَنْتَظِرُ العُروبَةَ كي تُقَدِّمَ نخوةً فنجانُها رَقَصَتْ على أَطلالِهِ لُغَةُ الغِيابْ؟؟! تَموجُ على قصيدَتِها وقافيةُ الكلامِ تلوبُ خجلى منْ سيُسعِفُ في معانيها السَّرابْ؟؟! تُسافِرُ (…)
جئت إليك يا أمي ١٨ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢٠، بقلم عصام شرتح جئت إليك يا أمي أجر ذيل شقائي ورائي كل سنوات عمري الضريرة كل خناجر معاناتي أنا الطفل الحافي الذي تعرفين أنا الذي كنت أضحك وابتسم من أعماقي جئت أحمل تذكرة العبور لعينيك الطيبة وأضع جبين انكساراتي (…)
لَحْنُ الفِدَاء ١٨ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢٠، بقلم حاتم جوعية (في الذكرى السنوية على مجزرة صبرا وشتيلا...والقصيدة هي لسان حال كل فلسطين لاجىء ومشرَّد يضطرمُ ويتأجَّجُ الشوق والحنين لديه لرؤية أرضه ووطنه) هَوَى وَطَنِي وَهَلْ يُكْتَمْ بقلبي عِشْقُهُ (…)
سواكَ أنتَ وأَنتَ وَحدكَ فلسطين ١٥ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢٠، بقلم جمال سلسع وأَنتَ ما تَبَقى من رَحيقِ جَدِّكَ، لا تُعاتبْ منْ يطوفُ عليكَ بالنسيانِ، بلْ عاتِبْ عُروبَةً تخونُ فيكَ رَحيقَ أَرضِكَ، وأَنتَ ما تَرَكَتْهُ أَمواجُ البِحارِ، من بقايا جَمرةٍ.... بِأَبجَدِيَّتِها (…)
مقعدٌ بارد ١٣ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢٠، بقلم سلوى أبو مدين ١ . مقعدٌ بارد كلّما أبكاني الإحساس بـــ "النستولوجيا" كتبتُ بقلمي طلقة لأتخلص منه! في داخلي فراغ قديم يتسكع وصقيع غربة وصمت كثير ٢ . لونٌ آخر بقلقٍ أكبر مني أديرُ مقبض وجعي قلبي شجرة (…)