لا حدوث خلف أبواب المدينة ٨ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢٠ من ديوان جوازا تقديره هو قلقُ الريحِ سُكنايَ سُكنايَ نائية أبعدُ من حواسي أقصى من القفز إلى شعاع، تنأى كلّما نبتَت طريق. لا إياب، والذهاب أيقونة العودة. لا حدوثَ خلف أبواب المدينة خلف التوحّد (…)
صفحات كتابي ٨ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢٠، بقلم إبراهيم بديوي بين الكلماتِ قرأتُك في صفحاتِ كتابى وأخذتُ أُدَقِّقُ باستغرابِ فسمِعتُكِ أنغاماً تتراقصُ من خلفِ الأعتابِ ولمحتُ بعينيكِ الأشواقَ تجُرُّكِ من خلفِ الأبوابِ إنِّي أدعوكِ فكوني راهبةً تتعشَّقُ في (…)
بداخلي ملحمة ٦ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢٠، بقلم حياة محمود الصراع الذي نعيشه دائماً بين ثورة النفس وسلام الروح، بين منطق العقل وعاطفة القلب، ذلك الصراع المستمر والمتكرر يخلق بداخلنا ملحمة لا تنتهي.
قراءة في فنجان ثائر ٦ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢٠، بقلم آمال يوسف فرداً تبقى في الميدانْ لا تسألْ عن إخوانكَ أين الإخوانْ؟ ماتوا ذلّاً أو قهراً أو .. أو.. أو فيهم مات الإنسانْ أمّا جيرانُك ..... هل مِن جيرانٍ؟ ما مِن جيرانْ راحوا يُبدُون فُروضَ الطاعةِ (…)
ما أضيقَ المسافةَ بين الولادةِ والموت! ٦ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢٠، بقلم عاطف أحمد الدرابسة قلتُ لها: أسيرُ بقلبٍ مهجورٍ وسطَ الزِّحامِ أحملُ الخريفَ على كاهلِ العمرِ عارياً من كلِّ أوراقِ الحياةِ .. أُحسُّ أنِّي أُغادرُ عقلي وأحملُ في روحي شجرةَ أحلامي وأُودِّع آخرَ ابتسامةٍ سقطت (…)
كَيفَ تزيدُ اشتِعالَ الحَطَبْ؟؟! ٥ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢٠، بقلم جمال سلسع تَمَهَّلْ قليلاً لتقرأ ما في دمي!! فوعودُ التَّمَنيِّ أَمامَ الذِّئابِ، تَعَرَّتْ خِداعاً... وما زالَ يَصرُخُ فيكَ دمي!! فكيفَ تَبيعُ خُطاكَ إليها لِتَكْسِرَ فيَّ السُّحُبْ؟؟! وكيفَ أُصَدِّقُ هذا (…)
العيدُ أَنكَرَني ٣ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢٠، بقلم جمال سلسع لولا مُرورُ الدَّمعِ فوقَ الخَدِّ، ما صدَّقتُ أنَّ العيدَ صُفصافٌ تَرَجَّل باكِياً هَميّ لولا خُطا السَّماءِ فوقَ الأرضِ، في مِعْراجِها لما رأَيتُ كيفَ خانَ الوقتُ، لَهْفَ مشاعِري أَخذَ ابتسامةَ (…)