عيناكِ تحرساني ١٢ تموز (يوليو) ٢٠٢٠، بقلم عاطف أحمد الدرابسة قلتُ لها: عيناكِ تحرساني كأنَّهما ملكانِ انبجسا من أوَّلِ نجمةٍ قبلَ التَّكوينِ سكنتْ أقصى سماءِ .. أُحسُّ بذاكَ الضُّوءِ كأنَّهُ الحبلُ الموصولُ بالرُّوحِ منذ أن كُوِّرتْ الأرضُ وتسطَّحَ (…)
العيون المؤمنة ١٢ تموز (يوليو) ٢٠٢٠، بقلم حياة محمود كلمات شعرية بسيطة أهديتها لأُختي إيمان، لكنها في ذات الوقت لكل مَن يقرأ الشعر وتلامس كلماتي روحه كأنها ألحان، و لكل العيون التي تنطق بلغة القلوب، و نقرأ فيها حكايات الخير، الإيمان، والبطولة .
سدائلُ غجريّة ١٢ تموز (يوليو) ٢٠٢٠ باسمِ مَن تجردتْ أمامها بناتُ نعشِ الكبرى وعذراواتٌ من بناتِ حُسنِ الصغرى باسم جزيرةِ المدارْ في عيون الحيارَى ّباسم الشَّعْر الخَمري والسد ائلِ المنسدلة على أكتافٍ مستعارَة باسم القلب تتراءى لي (…)
ما أُهاتيكَ قلبي ٦ تموز (يوليو) ٢٠٢٠ محوتِ آيةَ رسمي ..بخربشةٍ منْ جَوْشَنِ القمر فتركتِ لي إسمي، معلقًا ..بالحرفِ الواحدِ في الغورِ هثّمتِ رموشَ عيني فانهارتْ ..جفوني كالحجرِ قطعتِ خيطَ حلمٍ ..كان يربطُ الأملَ بعذراءِ الجُزُرِ (…)
بعصا بيضاء للمكفوفين، ٤ تموز (يوليو) ٢٠٢٠ تلمست طريقي على الأرض، لعلي أصادف إنسانا. فعلى الدوام، كانت الرمال تنزاح من طريقي في كل اتجاه لكن اليوم، هذا اليوم أصبت صخرة صلدة، وترامى إلى مسامعي صوت صداها في الأعماق وهو يردد: إنه صوتك.
الحائرة ٤ تموز (يوليو) ٢٠٢٠ حائرةٌ كغصنٍ هفهفٍ ميّالٍ في خيالٍ أتلعثمُ وفي قلبي عشقُ حَجَلٍ لو تبعثرتْ وِجْنتيَّا لأعلنتْ كل واحدةٍ ما فيها من خجلٍ يا باعثا فيّ الروحَ هلاّ تمهلتَ على رِسلٍ لاتُذوّب فيّ رشاقةَ هذا الغزالِ (…)
تمّوز يعيد مايا إلى ساعة ميلادها العاشق!....... ٢ تموز (يوليو) ٢٠٢٠، بقلم ياسين عبد الكريم الرزوق تبكي القصيدة أمسها المولودا... مايا لِتَمّوز القوافي أَقْرَأَتْني بالهوى ميلادها الموعودا!.... وطنٌ و ظاهرُ عشقه غنّى لها في الباطن الأحلى حقائق حبّها كي تجعل الحبّ السموح وجودا.... ميلاد مايا (…)